الصفحة الرئيسية للمنتدى
|
التسجيل في المنتدى
|
تعديل البيانات الشخصية
|
قواعد الكتابة في المنتدى
|
بحــث
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
>>
((الفقر ظاهرة اجتماعية أم مرض عُضال؟!!))
الكاتب |
الموضوع |
 |
|
|
|
فقراء بلا حدود
|
((الفقر ظاهرة اجتماعية أم مرض عُضال؟!!))
مرحباً بكم..
(لوكان الفقر رجلاً لقطعت رأسه)قولٌ مأثور للصحابي الجليل عمر بن الخطاب ان صح ظني ( أرجو التصحيح اذا كان خطأ)
***** الفقر*****
-هل استوقفتك هذه الكلمة يوماً؟
-هل حاولت البحث عن معناها الحقيقي؟
-هل سألت نفسك يوماًمن هو الفقير؟
-هل سمعت بمصطلح -خط الفقر-؟
-هل مدينتنا قارة تحت ذلك الخط أو على عتباته؟
اسمحوا لي بطرح هذه الأسئلة في بورصة النقاش الهادف وذلك للوقوف على تعريف موحّد للفقر والفقير دون الخوض في الحلول لأننا سنفرد لها حلقة خاصة مستقبلاً انشاء الله.
الرجاء من الأخ ابن البيادر المشاركة في هذا الموضوع وخصوصاً للتعريف بمصطلح خط الفقر.
يُعاد بثه يومياً على مدار الساعة
-فقراء بلا حدود-
|
21-10-2006
10:18
|
|
فقراء بلا حدود
|
يبدو لي أن أغلب الأأخوة في المنتدى من طبقة الأغنياء!
لذلك نرى أن أحداً لم يحرك ساكناً في هذا الموضوع.
حتى الأخوةادارة الموقع الذين يدعون دوماً الى اثراء المنتدى بالمواضيع الهادفة
لم ينطقوا ببنت شفة,علماًبأن الادارة مطالبة دوماًبدور فعّال في شتى المواضيع
الا اذا كان لديها تحفظات ما.
على كل حال مازال الموضوع مفتوح للحوار وذلك كما ذكرت سابقاًللوصول الىتعريف موحّدللفقر(وحصراًمن وجهة نظر المجتمع القاري) ثم نُسقط هذا التعريف على واقع مدينتنا وبعدذلك نستطيع تقييم حجم المشكلة ان وجدت.
لكم تحياتي
وكل عام وعدد الفقراء في هبوطٍ انشاء الله
وكل عام والجميع بألف خير
-فقراء بلا حدود-
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 22-10-2006 الساعة 13:05 من قبل: فقراء بلا حدود
|
22-10-2006
13:03
|
|
محمد حمود
مشرف
|
موضوع هام بالطبع، وكنت أنتظر من الأخ ابن البيادر الإدلاء بدلوه في هذا الموضوع وإعطاءنا تعريفاً لخط الفقر.
وبالنسبة لي أنا فقد كتبت مشاركة البارحة في موضوع الجمعية الخيرية وهو يتقاطع مع هذا الموضوع، ولكنني سأعود قريباً لأقدم مشاركة أوسع هنا.
|
22-10-2006
14:51
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
كل عام و أنتم بخير. أشكر الأخوة على دعوتي للمشاركة في هذا الموضوع المثير للشجون. و فيما يلي بعض النقاط المتعلقة بالموضوع.
 إذا كان موضوع التعليم هو أخطر موضوع يواجه البلد، فإن أخطر ظاهرة في البلد هي الفقر.
 إذا كان التعليم هو أحد الحلول الأساسية للفقر على المدى الطويل، فإن الفقر قد يسهم في انصراف الناس عنه.
 حلول الفقر يجب أن تكون ضمن نظرية و رؤية واضحة. إن مجرد إعطاء الفقراء مال أو إعانات لن يحل المشكلة.
حد الفقر
 التركيز يجب أن يكون على حد الكفاية و حد الكفاف، و ليس حد الفقر. و الإجابة أدناه للإجابة على سؤال الأخ الكريم، ولكن أرجو الاستمرار في الموضوع بالحديث عن حد الكفاف و الكفاية، و ليس حد الفقر.
 يختلف تعريف حد الفقر و طريقة حسابه من دولة لأخرى. و بالرغم من أن هناك قواعد دولية تتبعها المنظمات العالمية و الباحثين في هذا المجال، إلا أن هذه التعاريف و طرق الحساب تعاني من مشاكل كثيرة.
 يعرف البعض حد الفقر على أنه الدخل اللذي لايمكّن العائلة أو الشخص من الانفاق على أي أشياء غير الأشياء الأساسية اللازمة للعيش، بينما يربطه آخرون بالدخل اللذي لايمكّن الشخص من الحصول على الوحدات الحرارية اللازمة له وفقاً لعمره وموقعه الجغرافي. و بين هذين التعريفين تعريفات كثيرة.
 يبدو أن التعريف الأول ينطبق على الفقراء في قارة أكثر من الثاني. هذا يعني أنه لدى هذه العائلات مايسد رمقها و لكن أي مشكلة تتطلب إنفاقاً إضافياً يعرض العائلة إلى هزة مالية قد تكون أثارها طويلة المدى.
 نظراً للاختلاف في تعريف و تحديد حد الفقر تم الاتفاق على مقارنة الدول و المجموعات بناء على القوة الشرائية للعملات المحلية بدلاً من الطريقة اللتي كانت تستخدم سابقاً: تحديد رقم معين ثم تحويل العملات إلى الدولار حسب سعر صرف الدولار السائد في السوق. بناء على ذلك فإن حد الفقر في دمشق مثلاً يختلف عن حد الفقر في قارة.
 أحد المشاكل الأساسية في حساب خط الفقر أنه يعتمد على الأمور المالية فقط (الدخل)، بينما لا يتم حساب أشياء أخرى مثل الخدمات الصحية المجانية، أو السكن المجاني اللذي توفره الحكومة أو الجمعيات الخيرية، أو الملابس اللتي توزع على الفقراء.
 الموضوع طويل و معقد. لتحديد الأمور و توضيحها بشكل أكبر قام المختصون بتقديم تعابير جديدة لها معانيها و حساباتها الخاصة مثل "حد الفقر النسبي" و "حد الفقر الخطير"، و "حد الفقر المجرد".
 تلافى الإسلام أغلب المشاكل اللتي وقع فيها الباحثون في العقود الأخيرة حيث أن تعريف حدي الكفاف و الكفاية أوضح بكثير و أسهل تطبيقاً مما يذكره الخبراء الغربيون.
 عند الحديث عن حدي الكفاية و الكفاف يجب التفريق بين الآراء الشرعية، واللتي تعتبر قانوناَ، و التحليلات الاقتصادية لهذه الآراء، و اللتي تعتبر اقتصاداً. وهناك خلط كبير في هذا المجال حيث أن أغلب كتابات "الاقتصاد الإسلامي" الموجودة هي كتابات قانونية و ليست اقتصادية.
أخوكم
ابن البيادر
|
22-10-2006
19:23
|
|
فقراء بلا حدود
|
الأخ ابن البيادر :
جزاك الله كل خير لتلبيتك الدعوة, وأشكرك على هذه المداخلة والتي أوضحت فيها بعض النقاط التي نريد الوقوف عليها على أمل أن يكون هناك مداخلات أُخرى متابعةً للموضوع.
أهم النقاط التي أريد التركيز عليها من خلال مداخلة الأخ ابن البيادر هي التالي:
*إن مجرد إعطاء الفقراء مال أو إعانات لن يحل المشكلة:
هنا أيها الأخ الكريم أريد التأكيد أنه علينا أولاً أن نتعرف على حجم المشكلة وأبعادها ومن ثم نناقش الحلول.
*التفريق بين حد الكفاية و حد الكفاف، و حد الفقر:
وكأنك يا سيدي قد وضعت يدك على ماأصبو اليه مبكراً, وهذه نقطة غاية في الأهمية وهي بالفعل كما طلبت ستكون نقطة يتمركز حولها الحوار.
*التعريف الأول الذي ينطبق على الفقراء في قارة هو (الدخل اللذي لايمكّن العائلة أو الشخص من الانفاق على أي أشياء غير الأشياء الأساسية اللازمة للعيش):
هنا نطلب منك توضيح بسيط لمعايير الأشياء الأساسية اللازمة للعيش في قارة وذلك لمحاولة الوصول الى دراسة دقيقة الى حدٍما للمشكلة.
*طريقة حساب حد الفقر في قارة :
بقيت معلّقة حتى مداخلات لاحقة لأن المسألة ليست بالسهولة بمكان,مع انتظار أراء واقتراحات من الأخوة المهتمين للأمر.
شكراً للأخ ابن البيادر مرة ثانية على مداخلته القيّمة.
الأخ المشرف محمد حمود شكرأً لتواصلك ,فقد وصلت رائحة الورد بعد مداعبته.
كل عام وأنتم بخير وتقبّل الله طاعتكم
-فقراء بلا حدود-
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 22-10-2006 الساعة 21:20 من قبل: فقراء بلا حدود
|
22-10-2006
21:12
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
يشير تقرير صدر حديثاً إلا أنه إذا تم ترتيب دول العالم حسب نسبة الفقراء، و إذا اعتبرنا أن أفقر دول العالم (زامبيا 86 في المائة) رقم واحد، فإن قطاع غزة يحتل المرتبة الثانية (81 في المائة من السكان يعيشون تحت خط الفقر).
وفقاً لهذا المعيار فإن سوريا تحتل المرتبة 50 في العام الحالي، وذلك على فرض أن 20 في المائة من السكان يعيشون تحت خط الفقر ) أعلى مرتبة في العالم هي 73. لمعرفة مدى سوء هذا الرقم، علينا أن نعرف أن الوضع في المغرب و جاميكا و الصين و فيتنام أفضل من سوريا.
أعلن برنامج الأمم المتحدة في سوريا في بداية صيف 2005 عن دراسة عن الفقر في سوريا أوضح فيها أن استخدام المعايير الجديدة لخط الفقر يرفع نسبة السكان تحت خط الفقر من 11 في المائة إلى أكثر من 30 في المائة.
حذر التقرير من خطر زيادة الفجوة بين الفقراء و الأغتياء مشيراً إلى خطر ذلك على النمو الاقتصادي. وفقاً للتقرير فإن أدنى 20 في المائة من السكان حسب الدخل(الفقراء) استهلكوا 7 في المائة فقط من إجمالي الاستهلاك، بينما استهلك أعلى 20 في المائة من السكان 45 في من إجمالي الاستهلاك. بعبارة أخرى، استهلاك الطبقة الغنية أعلى من استهلاك الطبقة الفقيرة باكثر من ستة اضعاف، وهذه متوسطات لاتدل على الحالات المتطرفة اللتي تتميز بالفقر المدقع أو الغنى الفاحش.
توضيحات
1- هناك لجنة باسم "اللجنة السورية لمكافحة الفقر"
2- هناك أنشطة تقوم بها الأمم المتحدة، ولكن يلزم نشاط محلي للحصول على دعم منها.
3- هناك استراتيجية عربية لمكافحة الفقر
4- أفضل الحلول هي الحلول المحلية، خاصة بعد حصول صاحب "بنك الفقراء" على جائزة نوبل بسبب نجاح مشاريعه.
معلومات
1- تشير بعض البيانات إلى وجود 6 ملايين سوري يعيشون نحن خط الفقر. (فإذا كان متوسط عدد أقراد العائلة ستة أشخاص، فهناك مليون عائلة تعيش تحت خط الفقر)
2- حسب تعريف البنك الدولي ل "خط الفقر" فإن تقديراته تشير إلى وجود 15 ‘لى 25 في المائة من السكان تحت خط الفقر، وذلك في عام 2002.
3- خط الفقر في سوريا يشمل الأمور الأساسية، وهذا يختلف عن تقدير الأردن اللتي تركز فيه على "الغذاء" كمعيار للفقر. (مقدراً بالسعرات الحرارية.
4- من المفروض حسب اجتماع جرى في الأردن في عام 2000 مع الأمم المتحدة أنم تقوم شوريا بنشر معلومات عن الفقر ابتداء من عام 2004. إذا كان اي احد عنده معلومات عن هذه التقترير الرجاء الإشارة إليها.
5- حسب بعض البيانات اللتي جمعت في الخمسينيات فإن منطقة القلمون كانت أغنى ريف و أكثر الأرياف تطوراً في سوريا.
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 22-10-2006 الساعة 23:12 من قبل: ابن البيادر
|
22-10-2006
23:08
|
|
فقراء بلا حدود
|
السلام عليكم :
شكراً لاهتمام الأخ ابن البيادر بالموضوع, ولكن اسمح لي أن أعود وأكرركماذكرت في مداخلتي السابقة أن الدراسة تنحصر فقط في قارة والمجتمع القاري ولكن لا مانع من الاستفادة من الدراسات العالمية على أن نأخذ منها أفكار .
ويبدو لي أن الأخ ابن البيادر سجّل هذه المداخلة قبل أن يطّلع على مشاركتي السابقة والتي أشرت فيهاالى بعض النقاط الهامة بمداخلته الأولى التي تحتاج الى توضيح أكثر.لذلك أرجو منك أخي الكريم مراجعة تلك النقاط ونحن ننتظر الايضاح ,مع التذكير أن الدراسة خاصة بمدينتنا حصراً.
وبالنسبة لي من وجهة نظري أن العديد من الفقراء في قارة لا أحد يدري بهم أو يسمع عنهم!
هنا ستنهال عليّ الشتائم!! فيقول لك أحدهم :(والله أهل الخير بالضيعةكتار وما حدا مقصّر..)ويقول اخر :( أخي هناك الجمعية الخيرية وهي أدرى بهم...)الى ما هنالك من تنظيرات.
ولكن أعود للسؤال الأهم وهو: هل علم هؤلاء المنظّرين من هو الفقير حقاً؟وما تعني كلمة الفقر؟
نحن دائماً ننظر الى كلمة الفقير على أنها تعني المحتاج الذي لايجد كسرة خبز يأكلها ولا مأوى له.
وأن الفقر هو العدم من مكوّنات الحياة,وأنا على يقين اذا استمرّ اعتقادنا بهذا المعنى فسوف نقع فيه,
*أليس أيها الأخو ةالعاطل عن العمل الذي لا يريد أن يمدّ يده الى الحرام فقير؟
*وهل الموظف الشريف الذي لا يملك دخلاً اخر غير راتبه وعنده بين4-5 أولاد والعشر الأخير من كل شهر يتحرّى فيه ليلة القدر ليستره الله أمام خلقه, أليس هذا بفقير؟
*ألا يمكن تسمية الشخص الذي لزمه دين ثقيل نتيجة ظروف ما وهو قائمٌ على رأس عمله ولكن دخله لا يسمح له بتسديد ذلك الدين, ألا يمكن تسميته بالفقير؟
هذه بعض التعريفات للفقير وتبقى وجهة نظر.
علماً أن أغلب من تنطبق عليهم هذه التعريفات هم أُناسٌ متعففّون وغايةٌ في العِفة.
ولكن حريٌ بنا أن نبحث عنهم.
وجهة نظر من- فقراء بلا حدود-
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 24-10-2006 الساعة 21:42 من قبل: فقراء بلا حدود
|
24-10-2006
21:40
|
|
مسعود حمود
عضو مميز
|
كل عام و أنتم بخير ..
شكراً لإثارة هكذا موضوع ..
سأركز هنا على جانب واحد من جوانب ( الفقر ) وهو البطالة ...
بعيداً عن التعريفات وإشكالياتها ، فأنا لا أظن أن يشتمك أحد على ما تفضلت به ، نعم هنالك الكثير من أهل الخير ،وهنالك جمعية خيرية ، وهنالك نية صادقة للعمل الجماعي والخيري من قبل الكثيرين من أبناء بلدنا على اختلاف مشاربهم وأهدافهم ، لكن شريحة الناس الذين أشرت إليهم ( العاطلون عن العمل ) غالباً ما يتم نسيانهم ، وأظن أن سبب ذلك يعود إلى صعوبة أن يقدم الفرد خدمة لهؤلاء مجتمعين ، لأن حل مشكلة ( الفقر المستتر ) إذا جاز لي التعبير لا تتم عن طريق جهود شخصية ولا حتى عن طريق جمعية خيرية ، يحتاج موضوع البطالة إلى منظومة متكاملة من الحلول قد تبدأ بهيئة لمكافحة البطالة ، وتمتد إلى ترسيخ قناعة لدى أصحاب رؤوس الأموال في استثمار أموالهم في مشاريع اقتصادية ناجحة تستطيع أن تؤمن فرص العمل إضافة إلى المردود المادي لصاحبها .
قد يكون تسطير الكلمات في هذا الموضوع سهلاً للغاية على عكس ترجمته إلى واقع ملموس .. والسبب في ذلك يعود إلى استحالة الفصل بين الواقع الاقتصادي في مدينتنا وبين الواقع الاقتصادي للبلد عموماً ،
وهنا يأتي الدور الكبير لصانع القرار ،أو ( للمسؤول ) ، ورغم أننا لا نمتلك الكثير من أبناء بلدنا ممن هم من صانعي القرار إلا أننا نمتلك البعض من أهلنا القادرين على الوصول إلى هؤلاء المسؤولين والقادرين على التأثير عليهم على الأقل من باب المساعدة على تسهيل الأمور الروتينية التي تعيق أي مشروع استثماري ...
و بالرغم من عدم وجود إحصائيات أو دراسات تتعلق بالوضع الإقتصادي للمدينة إلا أنه لا يخفى على أحد كبر بل وضخامة الكتلة النقدية الموجودة بين أيدي أبنائها والتي تشكلت بفضل الأموال الطائلة التي يجنيها المهربون إضافة إلى تحويلات المغتربين و إلى المواسم الزراعية ، كما أنه لا يخفى على أحد كذلك سوء التدبير المرافق لاستثمار هذه الأموال وهجرتها غالباً إلى المدن الكبرى وحتى إلى الدول البعيدة ، هذا ناهيك عن رؤوس الأموال التي شكلها بعض أبناء البلد في دول الاغتراب بجهد منقطع النظير والتي لا يزال من الصعوبة بمكان أن تجد لها طريقاً للعودة ..
يطول الحديث عن مجمل الظروف التي تؤدي إلى انتشار البطالة بين أبنائنا ويطول الحديث أكثر عن الحلول .. لكنني سأتوقف هنا بانتظار آرائكم
.jpg )
----------------------------------
مدونتي
|
25-10-2006
18:51
|
|
فقراء بلا حدود
|
شكراً للأخ مسعود على اهتمامه
وشكراً على هذه المداخلة التي وضّحت فيها سبباً هاماً من أسباب الفقر ألا وهو البطالة .
وقد شدّني في مداخلتك فقرة غاية في الأهمية كما في الصعوبة!وهي(..يحتاج موضوع البطالة إلى منظومة متكاملة من الحلول قد تبدأ بهيئة لمكافحة البطالة ...)
وهنا ممكن أن نتحوّل بالموضوع الى الكلام عن الحلول حيث أن البطالة هي من أهم أسباب انتشار الفقر.
فمن الصعوبة بمكان تأسيس هيئة لمكافحة البطالة في قارة ! ولكن هل الأمر مستحيل ؟لا أعتقد ذلك.
أضف الى ذلك أن الكتلة النقدية الموجودة في قارة والتي أشار اليها الأخ مسعود في مداخلته هل من المستحيل استغلالها في قارة بشاريع خاصة دون الحاجة الى صُنّاع القرار؟
هنك اقتراحات وحلول كثيرة ستكون محوراً للنقاش بعد أن نرى المزيد من الأراء والأفكار.
والأهم من ذلك كله برأيي أن نجعل هذا الموضوع هاجساً عندنا حتى تنتج الحلول لأنه بالاصرار والمتابعة لا شيء مستحيل.
وتبقى وجهة نظر -فقراء بلا حدود-
.
.
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 26-10-2006 الساعة 08:31 من قبل: فقراء بلا حدود
|
26-10-2006
08:28
|
|
عوني.ق
|
.
.
خير انشالله
.
.
|
27-10-2006
19:10
|
|
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:
الأربعاء
20/8/2025
13:45
|
 |
|
|
|
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
|