الصفحة الرئيسية للمنتدى
|
التسجيل في المنتدى
|
تعديل البيانات الشخصية
|
قواعد الكتابة في المنتدى
|
بحــث
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
>>
الله الشافي
الكاتب |
الموضوع |
 |
|
|
|
صطيف
|
الله الشافي
كيف تعالج نفسك بطاقة الشفاء الموجودة في أسماء الله الحسنى
أكتشف د. إبراهيم كريم مبتكر علم البايوجيومتري أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائيه لعدد ضخم من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واستطاع د.إبراهيم بواسطة تطبيق قانون أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات توصل د.إبراهيم إلى ما يلي :
اسم الله
اسم المرض
النافع
العظام
السميع
الأذن
الرؤوف
الركبة
الجبار
العمود الفقري
جل جلاله
قشر الشعر
البديع
الشعر
النور
القلب
القوي
العضلات
الوهاب
أوردة القلب
الرزاق
عضلة القلب
المغني
الأعصاب
الجبار
الشريان
الغني
الصداع النصفي
جلا جلاله
السرطان
الجبار
الغدة الدرقية
اللطيف ، والغني ، والرحيم
الجيوب الانفية
النور ، والبصير والوهاب
العين
الرافع
الفخذ
الرزاق
المعدة
المتعال
الشرايين باليمين
الحي
الكلى
الرؤوف
القولون
الصبور
الامعاء
النافع
الكبد
البارئ
البنكرياس
الرشيد
البروستاتة
الخالق
الرحم
النافع
أكياس دهنية
المهيمن
الروماتيزم
الهادي
المثانة
القوي
الغدة التيموسية
الهادي
الغدة الصنوبرية
الظاهر
عصب العين
البارئ
الغدة فوق الكلوية
الخافض
ضغط الدم
الرزاق
الرئة
ويشير الدكتور إلى انه أول شخص تجري عليه الأبحاث حيث عالج عينية من الالتهاب وانتهى بنطق التسبيح باسم النور والوهاب والخبير وخلال عشر دقائق تم الشفاء وزال احمرار العين ، ويلاحظ أن نفس أسماء الجلالة تستخدم للوقاية أيضا ، وقد اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى وهذه الآيات هي : ( ويشف صدور قوم مؤمنين ) ، ( وشفاء لما في الصدور ، ( فيه شفاء للناس ) ، ( وننزل من القران ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ) ، ( وإذا مرضت فهو يشفين ) ( قل هو للذين أمنوا هدى وشفاء )
طريقة العلاج :
وضع اليد على مكان الألم وذكر التسبيح إلى ما شاء الله ، ويكرر ذلك حتى بإذن الله يزول الألم ،، والله الشافي ..
|
13-11-2003
23:35
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
وهو المعافي
شكراً لك أخ صطيف .. وجزاك الله خيراً.. وحياك ..
مساهمة جيدة.. وموضوع ممتاز..
وإن الله سبحانه وتعالى هو الشافي وهو المعافي..
و ألا بذكر الله تطمئن القلوب.. صدق الله العظيــم ..
رمضان كريــم..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
13-11-2003
23:49
|
|
محمد ربيع الشيخ
مشرف
|
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين
من وجهة نظري أعتقد أن أي مرض فيه جزءان عضوي ونفسي
فمثلاً شخصان وقعا على ركبتيهما بنفس المكان وبنفس شدة الصدمة
فالأول تألم فجلس هنيهة ثم عاود عمله مع إحساسه بالألم ومن ثم تلاشى الألم شيئاً فشيئا
أما الآخر تألم فجلس فأطال متفكراً بركبتيه وكلما أطال التفكر أحس بديمومة الألم.
وبما أن الله خلق البشر بطبيعات شتى ومقدرة متفاوتة في الجلد والصبر والألم، فمن هنا تأتي أهمية الإيمان في علاج نفسية المؤمن به سبحانه وتعالى، فالله أثبت بما لا مجال للجدال بأن من القرآن شفاء لكنه لم يطلقها بل قيده بالمؤمنين ذلك أنه لاكتمال التأثير العلاجي يجب أن تتوفر في المريض الثقة بالعلاج
ومن هنا يجب أن يتوافر في من يطلب العلاح بآي القرآن (وينسحب الكلام على أسماء الله كونها جزء لا يتجزأ من القرآن) يتطلب فيه أن يؤمن بمقدرة هذا الكلام المعجز في شفاء نفسيته، وإن شفي الشق النفسي من أي مرض فالشق العضوي برأيي يتوجب علينا الأخذ بسنة الله في خلقه بأن نأخذ بالأسباب ليكتمل الشفاء.
فمثلاً لا يمكن لعاقل أن يتصور أن تشفى القدم المكسورة لمجرد أن تدعو الله بكل أسمائه الحسنى ليشفيها (( مع إيماننا الأكيد بأنه قادر على شفائها بكلمة (كن فيكون لكنه من أصل مقدرته وسننه في الكون أن وضع لك ميزاناً يتوجب عليك الأخذ به للشفاء ))
ومن سننه أيضاً سبحانه وتعالى أن وضع في بعض العناصر من الطبيعة شفاء الأمراض التي ابتلى بها الناس، فمثلاً قال تعالى عن العسل (( فيه شفاء للناس)) أي لكل الناس مؤمنهم وكافرهم، لأن العسل مادة فيها خواص استشفائية وضعها الله فمن أخذ بها شفي بإذن الله لكن عند الكلام عن آيات القرآن قال تعالى: (( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين )) فالمؤمن يكون شفاؤه بالقرآن حتمي، لأن المرض بجزئه النفسي سيشفى بّإذن الله وإذا لم يتحقق الشفاء فالعلة تكون في المريض وليس بكلام الله لنقص الإيمان بالله عنده، أما الجانب العضوي في أي مرض فبرأيي يتوجب الأخذ بالأسباب لشفائه وما المواد الطبيعية أو حتى أعقد التراكيب الكيماوية الصيدلانية ما هي إلا طيف من بديع خلق الله ولطفه بعباده وما هي إلا تحقيق لقول رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم عندما سأله الأعراب: ( ألا نتداوى) قال: (نعم يا عباد الله تداووا فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء أو قال دواء إلا داء واحداً) قالوا (يا رسول الله وما هو) قال (الهرم)
هذا من وجهة نظري مع إيماني الشديد بأن أي عنصر في الكون سواء أكان طبيباً أو دواءً طبيعياً أو صيدلانياً كيماوياً قاصر بذاته عن شفاء أي مرض كون الله تعالى هو القائل: (( وإذا مرضت فهو يشفين )) لكنها أسباب نأخذ بها.
|
16-11-2003
11:38
|
|
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:
الثلاثاء
19/8/2025
01:39
|
 |
|
|
|
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
|