|
أسامة
|
شركة الجرود لتسويق المنتجات الزراعية [دراسة جدوى]
السلام عليكم رواد المنتدى [
اشكر القا ئمين على المنتدى لاتاحة الفرصه لي بالمشاركه بهذا المنتدى الرائع ببساطته والجميل بصوره و الأهم رواده المهتمين بمواضيعه اللتي تحاكي شجون كل منا بكل نواحي الحياة فمن منا لا يحب ان يهنأ بطريقة حياته ويعيش تفاصيل الايام براحة ويسر ؟؟؟؟
ها نحن اليوم كل منا في مكان في اركان الارض نسعى بالعمل من اجل الرزق
اللذي قسمه الله لنا لكي يكون وسيلة لنا في الانفاق على عيشنا مهما بسط أو ترفع فمنذ القدم والانسان كان يفلح ويزرع ويصنع ويتاجر ليؤمن قوت
يومه وهكذا بحكمة الله تعلم الانسان من تجاربه ان يطور سعيه وعمله من اجل ان يجني رزقه !! فالننظر كيف كانت حياة القدمى واللذين ما زال منهم
يعيش حتى الآن هذا التطور في كل نواحي الاعمال ...................
وكانت لظروف الحياة الصعبه اللتي عاشها الاوائل من الاجداد و الآباء
وهذا المناخ القارس اللذي خصه الله ببلادنا دافعا لهجرة السكان الى كل وجهة سمعوا ان بها رزق وفير فما كان الى ان عبروا الجبال والوديان ووصلوا
لى شواطئ اقلتهم الى اقصى الارض بقى من بقى وعاد من عاد برزق
غير من مستوى حياته فأمن العلم لأهله وامن بالتالى الامان من العوز
المادي فكان منهم المدرس والمهندس والطبيب ......................
وتعددت وجهات الاغتراب
و كان الخليج الوجه الاقرب والاوفر في جني المال. وكثر المغتربون وفكر الأغترا ب فالشاب ابن العاشرة يحسب الايام لكي يحق له جواز السفر . فلا يكاد بيت في القلمون يخلو من مغترب او مهاجر وهكذا اصبح الاغتراب غايه في حد ذاته المهم السفر المهم الفيزا المهم الهروب ..............
ولكن الى اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كان الخليج يستقطب من العمال العرب ما يستقطب من عمال عاديين الى اطباء ومهندسين الى من طور عمله واصبح تاجرا واستطاع من استطاع ان يؤسس شركات ومصانع عالمية المستوى والله يديم نعمه على الجميع ...
ولكن الظروف تغيرت واصبح العمل الجيد بعيد المنال على الجميع حتى المتعلمين اصحاب الشهادات والخبرات صعب عليهم ايجاد الوظائف المناسبه
لأن الزمن تغير وأصبح الخليج بلد الصحراء والمال اصبح بلد الحضارة والتقدم والتطوير المستمر وهكذا جذب الوف المنافسين من كل اقطار الدنيا وباقل الرواتب فكم من مهندس وطبيب وعامل و....و.....و........
سافر واجتهد في الحصول على فرصة عمل ولم يفلح ومن افلح فالراتب بسيط وهم قله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا نكيف انفسنا مع واقعنا ونبحث عن مورد جديد للرزق لنرافق الاخرين
في رغد وطيب الحياة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكن اين نبحث عن هذا الرزق ؟؟؟؟؟
واذا وجدناه هل يكفينا ثمن رغيف الخبز ( قد يجيب احدهم)
الحمد لله ان الزمن يتغير ومااصبح اليوم من يسر في الاتصالات ومن وفرة المعلومات يمكننا ان نستغله في تطوير اعمالنا ونقلها من واقع التعيش الى واقع متطور نجني منه ثمار الجهد والعلم والعمل * بربح *اوفر نستطيع به ان نغير طريقة عيشنا ونركب مركب التطور والحضارة فاذا لم نهيئ انفسنا ونستعد لهذا التطوير سوف يسبقنا الاخرون ونصبح كما قال احد الكرام من رواد هذا المنتدى مجتمع مستهلك غير منتج ..............................
و لاحقا سوف اتحدث عن حلول وافكار يمكننا لو فكرنا بها وخططنا لها ان تغير من واقعنا وطريقة نظرتنا للحيات فمن ارضنا ومن مواردنا سنبدأ بأذن الله
اتمنى التعليق والمتابعه ( اعتذر عن الاخطاء الاملائيه )
أسامة
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 15-5-2005 الساعة 21:59 من قبل: محمد حمود
|
|
25-4-2005
23:38
|
|
محمد حمود
مشرف
|
أهلاً بك أخ أسامة.
موضوع هام وننتظر متابعته.
|
|
28-4-2005
13:37
|
|
|
أسامة
|
هل يوجد فرص عمل في بلدنا
أتابع اليوم بالأسئلة التالية:
*هل لدينا موارد مؤهله حتى تصبح مشاريع مجدية ؟
*هل يمكننا إيجاد فرص عمل في بلدنا بديلة عن الغربة... ومجدية ماديا ؟
* هل لدينا الاستعداد لنبدأ بالعمل ؟
سأبدأ بالاجابه عن السؤال الأخير!
كلنا نفكر في سبل تطوير العمل أو البحث عن مشروع مجدي ويمكن أن نصل إلى أفكار جيدة
ونفكر بمشاركة من لديه رأسمال ونعقد الجلسات وتمضي الليالي والأيام وتتلاشى تلك المشاريع دون تنفيزها والسبب الرئسي برأيي ان الاراده تفتر وتتراجع والسبب ان كل هذه المشاريع تفتقد لمن يدلنا على خطة تنفيذها وجدواها وريعها الربحي او طريقة إنهائها والانسحاب منها بأقل الخسائر لاقدرالله!!! ولذالك كلنا تقريبا يفكر في مشروع وتراه يفكر به سنوات دون ان يبذل أدنى جهد للمباشرة بالتنفيذ وان منا من باشر في مشاريع متواضعة دون أي حساب لجدوى المشروع فتراه دائما في أزمات ناتجه عن سوء التقدير والتدبير(الاداره) .
ومنا من لديه مشاريع صغيره ولديه (إدارة) قويه لها ولكن تتهددها عوامل جديدة هي المنافسة
في الأسواق بالسعر والجودة وأشكال عدة وأنا هنا أتحدث عن أي منتج زراعي أو صناعي الخ..............................
وانشاء الله سأقوم بطرح عدة مشاريع لن تكون جديدة لأن من الاخوة المشاركين في الموقع
طرحوها سابقا وصار جدالا عليها وبرأيي ان لانكتفي بطرح المشروع ولكن ان نقدم دراسة
شامله عن طرق إنشاء المشروع وجدواه الربحي ودراسة عن طريقة إدارته وتسويق منتجاته
لان اليوم ومستقبلا لن تكون لنا موطىء قدم في استثمار مواردنا اذا ما استمرت مشاريعنا تتسم بالفوضى وسوء التد بير والتقدير!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
واجيب عن السؤال الاول نعم لدينا من الموارد التي تؤهلنا لان نستثمرها نحن بأنفسنا
ونديرها بالشكل الصحيح ونطورها حتى تكون منتجاتنا في اسواق لم نحلم بها من قبل
وتدر علينا بأرباح جيدة ويمكن تطوير هذه المشاريع حتى تكون شركة مساهمه مستقبلا
يمكن تداول أسهمها في سوق الأسهم الذي سيفتتح في دمشق إنشاء الله !!!
* الموارد الزراعية *
ملاحظات للتفكير ....................
عجبت عند زياراتي للتسويق في الأسواق والجمعيات المركزية في بعض دول الخليج
بحكم عملي أن أجد على أرفف المنتجات الزراعية فواكه معروضة من دول من وراء البحار:
*كرز من تشيلي بسعر25 ريال لكغ = 325 ليره سوريه لاطعم له سوى منظره.
*تفاح من نيوزيلندا بسعر 8 ريال = 104 ليره سوريه ومن إيران 6دراهم حاله حال الكرز
* عنب من الهند لا يحل عليه لا بيع ولا شراء علبه يوجد بها عنقودان ب 8 دراهم= 110ليرة
* تين من الهند علبه 2كغ ب 12درهم ...رمان إيراني ب 400فلس كويتي....الخ...................
وعندما بحثت عن المنتجات الزراعية السورية وجدتها معروضة ومكدسه بالأقفاص البلاستك المجلدة بنصف السعر المعروض من مثيلاتها من المنتجات القادمة من البلدان الأخرى
**لماذا؟؟؟؟
أولا لأنها بالتأكيد مغشوشة فهي قسمان الوجه يؤكل ذو منظر جميل والقسم الأسفل لسلة المهملات
والعجيب أنها مغلفه بطريقه يصعب عليك اكتشاف القسم السفلي والطعم حدث ولا حرج فيمكن ان تأكل الفواكه القادمة من سوريا بنكهة المازوت او بنكهات لا يفسرها العقل وأنا هنا مسؤول
عن كل كلمة أقولها ولا استثني أي منتج زراعي وكل الشركات الموردة للأسف همها الربح
والربح اللا أخلاقي على حساب من ؟؟؟؟؟ أولا على حساب المزارع الذي زرع وروى ونطر وجنى وتعب حتى يأتي التاجر ليتدلل على منتجه ويدفع له السعر الذى يعجبه
وثانيا على حساب سمعة المنتج السوري في أسواق الخليج وخاصة لدى الشركات والأسواق
التي تدفع السعر المنخفض لإدراكها سلفا أن البضاعة موجهه (من غشنا ليس منا)
**فكر!!لماذا لاننشىء شركة لتسويق منتجاتنا الزراعيه؟؟
الكرز محصولنا الذي نفخر به
التفاح ذو الجودة العالية والعنب و التين و الرمان .......
إنشاء الله نكمل قريبا
اسامه
|
|
5-5-2005
23:08
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
مرحــى لك أسامــة ..
مرحباً بالأخ أسامــة .. إننــي من المهتميــن بهكذا مواضيع .. وتروق لي هذه الأفكار .. ولــو تكررت .. لا بأس .. فالإصــرار في طلب الإتقــان في العمــل وتطويــره أمــر غايــة في الأهميــة .. فلك الشكر على موضوعك ..
وأنا أشــد على يدك .. وأشجع كل من لديــه رأس مال ... ويغيــر اتجاهات ومؤشرات استثماره .. من السوق الاقليميــة أو العالميــة ..ليصــل السوق المحليــة النظيفــة ..
لكن المشكلة يا أخــي .. أن أغلب الآذان التي إن وجدت لسماع هذه الأفكار والأطروحات الاستثماريــة .. ليس معلقة برأس رجــال الأموال .. بل مرتبطــة غالباً برؤوس رجال ليس لديهــم من ( ألأصفــار ) على يميــن الأرقــام إلا القليــل .. والموظفيــن البسطاء .. وصغار الكسبــة .. أمثالــي ..
بكل الأحوال .. حديث طيب .. وموضوع ممتاز .. تابــع .. رعاك الله ..
على الخيــر نلتقــي ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
|
6-5-2005
01:06
|
|
|
أسامة
|
يد الله مع الجماعه
الاخ حسن تحيه طيبه واشكرك على اهتمامك
هناك مثلل عربي ( معظم النار من اصغر الشرر)
ان من بعض الشركات الناجحه نشأت من فكرة وكان راس المال بسيط جدا جدا
لكن اعيدها لك يد واحدة لا تصفق المطلوب عزم وتصميم وارادة بناء لشركه مساهمه للتسويق الزراعي من المزارعين ومن اصحاب الهمه وانشاء الله لاحقا اكتب تصور لهذه الشركه وللعلم ان مثل هذه الشركه معفاة من الضرائب في سوريا
ولها اولويه بالدعم من البنك الزراعي وانتظر شهرا واحد فهناك تراخيص لبنوك اسلاميه ستفتح لها فروع في سوريا وحسب ما اطلعت عليه من دراسة جدوى التمويل هو اهتماهم بتمويل شراء الالات الزراعيه والات تصنيع المنتجات الزراعيه وغيرها كثير وانشاء الله انتظر المتابعه و بالله المستعان
|
|
6-5-2005
22:17
|
|
أبـو عـمـرو
عضو مميز
|
قال تعالى ::وتعاونوا على البر والتقوى::
بدايتاً أحب أن أشكرالأخ أسامة على هذه المشاركات المفيدة والتي تدل على إطلاعه وتخصصه في مجال التسويق ...
"إن بعض الشركات الناجحه نشأت من فكرة " :
تمر بالعقل أفكار تجارية أو صناعية قد تكون عملية أو لاتكون وقد تكون ناجحة أو لاتكون فبالتحاور والتشاور يمكننا صقل هذه الأفكار وتكميلها فإذا كنا لانستطيع الإستفادة منها لأي سبب كان - فلعل غيرنا يجد فيها ضالته و يطورها لتصبح فكرة قابلة للتطبيق ، فتكون وإن لم نكسب منها مالاً في الدنيا فلنا فيها أجراً في الآخره .
----------------------------------
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 8-5-2005 الساعة 16:19 من قبل: أبو عمرو
|
|
8-5-2005
16:13
|
|
|
أسامة
|
أشكرك ابو عمرو ...... الحمد لله لا ننتظر غايه الا رحمة من ربي
وللعلم ان كثيرا من المشاريع وتاسيسها مطروحه ككتب ومنشورة في المجلات الدوريه وحتى شبكة النت ولكن للاسف كلها غير مترجمه والقله منها متوفر لدى مكتبة جرير في السعوديه ومترجمه للعربيه وخاصه كتب الادارة والتسويق وغيرها من عناوين يجب ان تهمنا ويهتم بها الجميع لنطور فكرنا وعملنا نحو الاصح
|
|
8-5-2005
21:50
|
|
|
أسامة
|
كيف نسوق منتجاتنا الزراعية
مقدمه
إن أي مستثمر يجد صعوبة في تسويق منتجه وتتمثل هذه الصعوبة في أمرين
1- عدم وجود المشتري (السوق) إما لكثرة المعروض من المنتج أو لعدم توفر الإمكانات لتسويق المنتج لأكبر عدد من الراغبين لهذا المنتج
2- يمكن أن نجد المشتري ونجد من الإمكانات لتسويق المنتج ولكن لا نجد من يدفع السعر المناسب الذي يضمن لنا هامش الربح الجيد المضاف إلى كلفة المنتج وهو الأهم بالنسبة لكل مستثمر.
وبعد فكيف يكون الحال عند وجود منتج له خصوصية في بقائه صالحا للتََسويق كالمنتجات
الزراعية وخاصة الفواكه ومنها الكرز فيمكن لبعض الفواكه أن تبقى صالحه للاستهلاك
مدة تقارب 9 اشهر كالتفاح والرمان وكذلك من أنواع الخوخ والعنب
ولكن هنا سوف اعتمد في هذه الدراسة التسويق الفوري والذي يعتمد على سرعة التوصيل إلى يد المستهلك في اقل مدة زمنيه ممكنه حتى نكسب السوق من خلال :
1- جودة المنتج من محصول الكرز أو غيره من الفواكه المنتجة في المنطقة مهما كان حجم
إنتاجها وزنا وكما واقصد هنا الطعم والمذاق الطيب كونه طازج وغير معرض لمدة تبريد طويلة !!
2- جودة الشكل والتغليف المقدم للمستهلك وهذا مهم جدا في عالم تسويق المنتجات للأسواق
اليوم فعن طريق التغليف الجيد والجميل بمظهره وصلت للأسواق منتجات زراعيه من مختلف بلدان العالم وبأسعار ممتازة مع أن المنتج رديء الطعم ..
ولابد للوصول إلى تلك الأهداف من إيجاد شركه تدير هذه العمليات بطريقه فعاله وحضاريه
وعمليه وعلميه لتسويق المنتجات للعوده بالفائده و الربحيه الممتازه على المزارع والعامل
ولكل المساهمين في هذه الشركه ولكن كيف نؤسس هذه الشركه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شركة(القلمون) لتسويق المنتجات الزراعيه ؟!؟!؟
ليس مهم الاسم فسمها ما شاء الله من اسماء الجبال الجرود الوديان الحلايم الكروم المهم شكل الشركه وهيكليتها ؟
إن من انجح الشركات وأكبرها بطول العمر والقوة هي الشركات المساهمة ولن ادخل بالتفاصيل الطويلة فلا تكفينا أسابيع من شرح لأنواع الشركات حتى ندخل في المهم من هذه الفكرة .......
فالشركة المقترحة المساهمة هي ليست ملك لشخص معين فيستطيع الكثير من أبناء
البلد أن يؤسس مثل هذه الشركة لوحده والقادرون كثر ماشاء الله ! ولكن إن الشركة عندما تكون ملك لعدد كبير من المساهمين وهم نفسهم المنتجين (الجمعية العمومية) ولها مجلس إدارة ومدير و....و....,!! نستطيع أن نضمن لها النجاح والبقاء والتطور
لأنها تدار ليس لمصلحة فرد ولا لمصلحة عائله بل لمصلحة مجموعه مرتبط مصير عملها ورزقها بتقديم كل أشكال الدعم والحلول لاستمرار الشركة ونجاحها مهما كانت الصعوبات ولذلك يجب ان يكون للشركه نظام تأسيسي يوافق عليه الجميع كأنه قانون يلتزم به الجميع ومن اهم بنوده هو أن الشركه المؤسََسه ذات شخصيه اعتباريه ويفضل أن لا يمتلك أحدا من المستثمرين فيها اكثر من 10% من رأسمالها
(اسهمها) مهما كانت الاسباب.
و معنى شخصيه اعتباريه أي تتعامل مع المزارع بالتسعير للمنتج حسب معيار التسعير الذي تضعه الجمعية العمومية مهما كانت صفة المزارع
ولو كان يمتلك 10% من أسهمها.. فربما يكون منتجه غير جيد بالنسبة لمنتج مزارع
غريب عن الشركة وبذلك يستفيد المزارع المساهم في الشركة من ربحين الأول هو ربح منتجه الذي باعه للشركة بسعر يرضيه والربح الآخر هو نصيبه من أرباح الشركة الذي توزعه كل آخر موسم عمل أو سنه والربح الأهم أن هناك من يقدم له الخدمات لإنتاجه كي يكون بأفضل جوده وأن هناك من حمل معه هم تسويق المنتج
وامن له السعر الجيد فكم يسر المزارع عندما يجد فاكهة من إنتاجه تعرض في أفضل الأسواق العالمية فمن واجبات مجلس الإدارة تقديم المشورة للمزارع والدعم الخدمي بمقابل اجر رمزي و وضع تسعير سنوي ومتكيف مع الأسواق للمنتجات المراد شرائها من نفس المزارع توافق على تحديد السعر الجمعية العمومية بالأكثرية كل بداية موسم
(وأمرهم شورى بينهم ) ويمكن تقسيم رأسمال الشركة إلى أسهم بقيمه محدده للسهم الواحد ويمكن تداولها (بيعها وشراءها) بين الأعضاء المساهمين وغير المساهمين تحت مظلة تملك 10% من الأسهم وهناك كثير من بنود التأسيس يمليها لاحقا محامي الشركة المفترضة يطول شرحها........
ولاحظ هنا أن طرح فكرة الشركة لتسويق المنتجات الزراعية ليست متخصصة لمنتجات البلد فحسب بل لمنتجات كل المنطقة في القلمون. فتستطيع التعامل مع منتجات جراجير والمعرة وحتى يبرود وعسال الورد وصولا إلى جرد الحوش وغيرها ...........
وإنشاء الله لاحقا نتحدث عن شكل الشركة وإدارتها وموقعها وعمالها وأفكار تطويرها والأهم طرق تسويقها
والله الموفق
أسامة
|
|
9-5-2005
00:10
|
|
محمد ربيع الشيخ
مشرف
|
كلما
ليسامحني أسامة فكلامي سيكون سلبياً مدقعاً نوعاً ما فكما أعتقد أن عهد هكذا شركات قد مضى وأفل... وآثار التعاونيات السوفيتية وأطلالها تحكم على هكذا أفكار بالفشل بمهدها ... لا شك أن هناك اختلاف في توزيع الأرباح ما بين التعاونيات السوفيتية وما بين فكرة أسامة ، لكن مع ذلك فالمبدأ واحد... ومن وجه نظري أرى فيه تضخيم لشيء بسيط قد جعله الله سهلاً وبسيطاً...
ولكل الأخوة: إن العصر الآن هو عصر "المشاريع الصغيرة" فكل الاقتصاديات النامية التي دخلت على خط التميز والقوة ، كانت وسيلتها الأولى هي دعم أفكار الشباب عبر المشاريع الصغيرة.
وإذا ما عدنا لقارة فإن نجاح عشرين مشروع تسويق صغير أفضل بكثير من نشوء "تكتل احتكاري هش" على أي شكل كان. وسأضرب مثالين :
الأول : يعرفه من يعيش بالإمارات : فعندما تقارن المباني بين ابوظبي والشارقة مثلاً تدرك سيئة أن تكون السوق محتكرة من قبل هيئة أو لجنة ما ، لأنك ستقضي على أي مجال لخلق منافسة، وسيكون الإبداع والنجاح حكراً على مجموعة صغيرة من الأشخاص لهم سياساتهم وأهواؤهم (ولن يكونوا أبداً بمثل الطيبة التي افترضها أسامة التي لن تتواجد إلا في المدينة الفاضلة).
الثاني: مثال محلي سوري هو ( المؤسسة العربية للإعلان) وهي لمن لا يعرف نشاطها تحتكر كل السوق الإعلاني في سوريا ، فبمقارنة بسيطة تستطيع أن تلمس الفارق الشاسع ما بين السوق الإعلاني بين سوريا والاردن مثلاً أو سوريا ولبنان ، أو حتى ما بين سوريا والعراق حالياً، صحيح أن المؤسسة تكسِب الدولة من تحصيل رسوم على أي شكل من الإعلان وفي أي مكان ، لكنها تؤدي لموت الكثير من المشاريع البسيطة التي يمكن أن تقوم جراء الاستفادة من الإعلانات ذات النطاق المحدود ، فهي تفيد الدولة برقم معين لكنه للأسف يعتبر صغيراً جداً أمام الناتج العام لسوق الإعلانات في حال عدم تواجدها. هذا عداك عن حلول البطالة ...
أخوتي .... لم أسمع أن الرسول( صلى الله عليه وسلم ) أمر أصحابه على التوحد في مجموعات تجارية كبيرة بل على العكس أظنه كان ينهي عن الاحتكار الذي هو (أساس عمل المجموعات الاقتصادية) ، الرسول الكريم كان يأمر بالتوحد بالأمر الشرعي أو الأمر "السياسي" أما الأمر المعاشي أو الاقتصادي فعلى ما أظن قد تركه مفتوحاً، الكل يعمل على قدر جهده وإبداعه وما قد قدره الله له من الرزق ، فلو كان الإسلام يحض على قيام هكذا تجمعات لأمر الصحابة أن ينضووا تحت لواء عبد الرحمن بن عوف أو عثمان بن عفان ليقوم بتجارتهم أو أرزاقهم أسوة بخالد بن الوليد في الحرب ....
حتى الاقتصاد السوري اليوم يسير باتجاه إنشاء كيانات اقتصادية صغيرة تقوم بتشغيل عدد أكبر من المواطنين وليس العكس. وكمثال عربي فإن الأكثر نشاطاً في ارتفاع معدلات النمو هي تونس بنسبة تقارب 6% وهذا البلد الذي لا يملك أي مصدر طاقة باطني ليبيعه بل هو يستوردها بأسعارها العالمية استطاع ذلك بفضل دعم المشاريع الصغيرة للشباب وعدم الاعتماد على مشاريع ضخمة لا تلبث أن تترهل وتنتشر روائح فسادها بعد عدة أعوام من إنشائها.
وللأسف صحيح ما قيل عن المنتجات الزراعية السورية في الخليج لكن المنافسون ليسوا سوى مشاريع صغيرة، فالإنتاج اللبناني هو نتاج "مشاريع صغيرة" ظللتها الدولة فقط بعبارة (صنع في لبنان) ودعمت هذه الجملة إعلامياً.
ما أراه فقط أن نبدع في إنشاء كيانات اقتصادية "كل حسب طاقته" تكون كبيرة بنوعية إنتاجها والتزامه بمعايير صناعية أو زراعية وجودة محددة ، ثم تقوم الدولة برعاية هذه الكيانات جميعها عن طريق الرقابة الصارمة على معايير الإنتاج ومن ثم تسويق اسم سوريا خارجياً وداخلياً حتى تصبح يوماً عبارة (صنع في سوريا) مضرب فخر ونجاح كما نتمناها جميعاً...
وسامحوني على الإطالة............
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 9-5-2005 الساعة 18:26 من قبل: حسن البريدي
|
|
9-5-2005
14:30
|
|
|
أسامة
|
الاخ محمد تحيه طيبه واشكرك جدا على هذا الرد البناء
اولا أنا مقيم في الخليج منذ عشرين عام والفكر الاشتراكي (السوفيتي ) سمه ما شئت انا من اعدائه وأكل عليه الدهر وشرب وثانيا انا لا ادعو للاحتكار فوجود عدة شركات تخلق جو المنافسه ولكن اطرح مثل انشاء هكذا شراكات في كيان شركه
لانني على علم انه ضيق الماده سيحول دون التفكير على اي مهتم بمحاوله لانشاء شركه خاصه به ؟؟ ولعلمك ان هكذا شركه تعد بمنظور دراسة الجدوى مشروع صغير جدا جدا وانتظر ولتتفاجاء برأسمال الشركه المفترضه ؟؟
وأخيرا انا اطرح فكره لشركه يتملكها اشخاص ولا تتملكها حكومه او يحتكرها شخص لنفسه و لتنظر الى اسواق الاسهم في دول الخليج ان كل الشركات المطروحه اسهمها للتداول هي شركات متعددة الملكيه وبمجرد انك تمتلك سهم واحد من اي شركه فأنت تمتلك حصه فيها فالمهم شركات الاشتراكيه اللتي تتحدث عنها في واد ونحن في واد واتمنى منك متابعة التعليق والرد عسى ان اكون تجنبت الصواب وأف تحيه لك
|
|
9-5-2005
22:21
|
|
محمد ربيع الشيخ
مشرف
|
(((( نخب أول )))))))
حياك الله أخي أسامة ... وأحيي فيك حرصك على أن نصل للحل الناجع مع دوام الحوار...
كل منا يستطيع أن يبني بالكلمات أهرامات أكبر من حليمة قارة لكنها أمام شراسة الواقع تبقى مجرد كلمات، وما هو صائب من وجهة نظري قد يختلف كثيراً عن ما يعتقد جدواه غيري وكثيراً جداً عن من بيده القرار أو المال أو "الكرز " أو كلهم.
فمن وجهة نظري ما أراه مناسباً لقارة ولحداثة عهدها بالإنتاج "الخارجي" (إي لخارج الضيعة) أرى أنه يمكن الاعتماد على مجموعة أفكار تسويقية بسيطة لكن نحن فقط بحاجة للالتزام بها وتنفيذها فمثلاً:
لو تقرر من قبل البلدية أو الجمعية الفلاحية أو أي مجموعة من كبار "منتجي الكرز" : مجموعة بسيطة من شروط وضوابط عند تسويق الكرز من مثل تصنيف الكرز لأربع أو خمس درجات في الجودة، ومن ثم الالتزام الأخلاقي والصادق والصارم من قبل كل المنتجين بهذه الدرجات، فإن النتيجة ستكون جيدة جداً بعد عدة أعوام حيث سيكون "للكرز القاري" سمعة يمكن أن تكون واسعة جراء الصدق في الإنتاج وفرزه ونوعيته..
هذا مثال بسيط وفكرة لا تحتاج لتنفيذها أي شيء مادي ولا ليرة لتصرف عليها إلا أنها تحتاج إلى إخلاص كبير وصدق مع الله والناس . وبغض النظر عن الناحية الدينية فإن هذا الصدق يعطي مردود مادي كبير في "الجيبة" بعد عدة أعوام...
وستكون كلمة "كرز قاري" كما هي "Made in Germany"
إخواني ... الكل يكره كثيراً من خصال الغربيين وخصوصاً الأمريكيين لكنهم مع ذلك في مواقع العمل والإنتاج أشد صدقاً من كثير منا والذي عمل معهم يعرف ذلك، والسبب ليس أخلاقياً بالدرجة الأولى، فهو غير مضطر للكذب لكي لا يخسر ما في جيبه من الدولارات لذلك عندما تكتب عبارة Made in Germany" أو " Made in USA" تكون بالفعل صادقة وتجد من أي ماركة (سواء أكانت صناعية أو زراعية أو خدمية) أكثر من خيار وأكثر من نوعية جودة تكون صادقة مئة بالمائة لما قد كتب عليها خارجياً
إن كثير من الإنتاج السوري يقوم بعملية انتحار بعيد المدى... فهو في سبيل أن يربح ليرتين الآن يخسر كل السوق بعد شهرين لانعدام الصدق في الجودة. وكمثال على كلامي يمكننا جميعاً تفحص كل الملابس السورية إنتاج حلب أو الشام أو حمص معظمها يحمل عبارة
(((((((((((((((((( نخب أول ))))))))))))))))))))))))
مهما كان القماش والسعر والتفصيل فتجد بنطلونين الأول سعره 1000 ليرة والثاني 30000 ليرة والإثنين مختومين بنفس الختم (( نخب أول )).
أصدقائي اليوم يمكننا بشتى الطرق عمل شركات كبيرة أو صغيرة لتسويق أي شيء "حتى التراب" يمكن بيعه وهناك كثير من المشتريين، لكن هذه الشركات لن تلبث أن تموت بعد عدة أعوام إذا لم تلتزم شروطاً قاسية في الإنتاج.
وهذا الذي أراه أكثر أهمية في الوقت الحالي لأننا مازلنا في بدايات "الإنتاج الكبير" في قارة (إن شاء الله) ويمكننا.. ونستطيع.. ونقدر.. "ببعض الصعوبة" و"بكثير من الصدق والالتزام" يمكننا تأطير "كـــرزنــــــا" بإطار النجاح والشهرة العالمية حتى لا يفقد مصداقيته كما فقد كثير منا الثقة بكلمة (((( نخب أول )))) على بطاقة الملابس السورية....
...........................
وشكراً جزيلاً لكل من يتخلى عن الصمت ويقول كلمة لنمو اقتصاده واقتصاد أهله القاريين...
|
|
10-5-2005
15:04
|
|
محمد ربيع الشيخ
مشرف
|
كيف تصل الكرزة إلى رف السوبرماركت
فعلاً كلنا يصيبه الأسف عندما نرى كرز تشيلي وجنوب أفريقيا وإيران ولا يرى كرزنا في رفوف السوبر ماركت
ويرى زيت إسبانيا ولا يرى زيت أدلب ، وتفاح فرنسا ولا يرى تفاح الزبداني أو الوادي
بالنسبة للكرز ...
السبب الأول ..إن كرز قارة من مصدره مرتفع القيمة، فسعر الكيلو لكرز قارة وهو ما يزال على الشجرة يعادل سعر كيلو بعض الكرز الإيراني وهو على رف السوبرماركت بالإمارات.
إذن إذا دخل كرز قارة للإمارات فهو لن يتوجه لرف السوبرماركت بل سيكون طريقه إلى الـVIP ولمن يتمكن من دفع قيمته التي تتضاعف أربعة أو خمسة أضعاف قيمته على الشجرة.
لكن لماذا أحياناً لا يدخل كرز قارة إلى الإمارات:فالقصة تبدأ هكذا:
يقرر التاجر استيراد الكرز، أمامه خيارات (سوريا، لبنان، إيران تشيلي وخمسين بلد تاني)
يجلب من سوريا وتشيلي.
شحنة تشيلي فيها 3 نوعيات جيدة ومتوسطة وعادية، تصل الباخرة إلى الميناء تكون مبردة جيداً، يدخل موظف الجمارك يرى فقط كرز، يأخذ عينة من الكرز الجيد والمتوسط والعادي، يدخل موظف الصحة يحولها إلى مختبرات وزارة الصحة لفحص نسبة المبيدات والنظافة، تكون النتيجة (OK) تمر السيارات فيحول التاجر الكرز المتوسط والعادي إلى محلات السوبر ماركت والجيد إلى زبائنه الممتازين من القصور والفنادق.
بينما تصل شاحنات الكرز السوري بعد شهر تأخير نتيجة مماطلة التاجر السوري، (كلها " " " نخب أول " " " )، بعض الشاحنات عطل المبرد في السعودية، كثير من الكرز خربان، يدخل موظف الجمارك يفتش الكرز يجد أن صاحب البراد وضع مع الكرز معدات صناعية من حلب مدري مين وصاه عليهن، وكرتونتان دخان حمرا قصيرة وطويلة وبالميرا"خاص بالتصدير" ،(عشرة أيام زيادة على حدود الغويفات لتنحل قصة الدخان)، يدخل موظف المخبر والصحة من بلدية أبوظبي يأخذ عينة من الكرز يمكن تكون العينة من كرز قارة (قوي وبيضاين وبيتحمل الشوبات) وبتمشي الشاحنات، ويمكن تكون العينة من الكرزات اللي خربوا وقت عطل المبرد، أو يمكن من كرز مهرب كله مبيدات، فيكون مصير البراد الرفض والعودة إلى سوريا.
وإذا مشيوا الكرزات رح التاجر يحول كل الكرزات لأماكن VIP لأنها كلها " "نخب أول" " ، بتقوم بتيجي المسبات والتلفونات من الفنادق والقصور: (وش هذذا اللي بعتلنا اياه ما تستحي على ويهك من برا كرز زين من جوا ؟؟؟؟ تعال حمل كرزات وعينا ما تشوفك)، والتاجر بيلعن الساعة اللي اشترا فيها الكرزات وبتكون آخر مرة بيشتري كرززززززز.....
لهذا السب نجد على رفوف السوبر ماركات الخليجية بضائع من تشيلي وجنوب أفريقيا والأرجنتين وأوستراليا بينما تتفعس عندنا البندورة والكرز والخيار و و و.. ... لانعدام الصدق في المواصفات عند التصدير خارجياً.....
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 10-5-2005 الساعة 16:22 من قبل: محمد ربيع الشيخ
|
|
10-5-2005
15:31
|
|
|
أسامة
|
اشكرك اخي محمد أنك حملت عني كتف
والحمد لله انك تعلم مكان الجرح وان ما قلته في موضوعك اشرت اليه في اول طرحي للموضوع وان كل المشكله لدينا هو الجهل بشيئ اسمه تسويق وهدفي ليس من انشاء الشركه وحسب بل الاهم هو التسويق وطرقه فالكل بامكانه ان ينجز شركه وكما كتبت سابقا ان الكثير من اهل البلد بستطاعته انشاء مثل هذه الشركه و يطبل ويزمر لها ولكن الى اين ؟
واقول لك انه من خلال عملنا يمكن ان نكتب مئات الصفحات حين نضع دراسة جدوى بناءا على طلب من شركه مقابل اتفاق له ثمن ويجادلنا مستشارى الشركه على كل شاردة ووارده !!!!
ويمكن ان يستثنوا جزء كبير من هذه الصفحات قد تصل الى اكثر من نصف الملف
ولكن المهم اننا انجزنا عمل موضوعي وتقني بناء على معلومات علميه وعمليه
تفتقد لها الشركه
ولذلك حين كانت الفكره تراودني للكتابه عن التسويق وعلمه ادركت انني لا افلح الا اذا طرحته على شكل حل لمشكله فانشاء الله اتابع لالحقا تكملت الموضوع واعلم انه لن يكون مكتمل لان الكمال لله ولكن الممارسه والعمل وطلاق الحلول الصحيحه قد تنجزه !!!
ولكن اتمنى ان من لديه رأي ان يدلي بدلوه والله الموفق
|
|
10-5-2005
18:56
|
|
أبـو عـمـرو
عضو مميز
|
الصغير صغير ... والكبير كبير
لا تخفى على أحد أهمية الشركات المساهمة العامة، والدور الاقتصادي الفعّال الذي تلعبه وإن اقتصاد أي بلد يُقاس بمؤشر أداء الشركات المساهمة فيه، وأن نظام الشركات المساهمة هو من أفضل طرق الاستثمار في العالم ...
والمهم أن نبدأ بالخطوة الأولى دون تردد لنشعر أننا نسير في الطريق الصحيح المؤدي إلى حياة أفضل ومنافسة شريفة وأسلوب إدارة حديثة مؤهلة وجريئة ومحترفة ، وعلينا البدء في الشركات المساهمة الكبيرة ذات العلامة التجارية المميّزة لها ، لأن المشاريع الصغيرة ذات الإمكانات المحدودة مالياً وفنياً و إدارياً سوف لن تستطيع تغطية الحاجات المطلوبة أو مواجهة الشركات الوافدة .
الشركات المساهمة بحكم كونها شركات أموال لا شركات أشخاص فإنها تؤمن استمرارية المشاريع الاستثمارية من خلال توسع الأنشطة ورفع رأس المال وخفض تكاليف الإنتاج ولا يؤثر على كيانها وفاة أي مساهم ، إذ أن أسهمه تتوزع بكل سهولة على الورثة بنسبة حصصهم الإرثية ويستمر مجلس الإدارة في متابعة أعمال الشركة كالمعتاد.
بنرجع للكرز
فعندما توجد شركة لها طاقمها الإداري والمالي والخدمي نستطيع أن نؤمن :
- الدعاية اللازمة لهذا المنتج على كافة الأصعدة .
- تأمين العمالة المطلوبة لقطف الثمار وفرزها .
- هنكارات لفرز الكرز في تمام الوديان وتعبئته في البردات وتصديره مباشرتاً ، فبذلك نوفر نصف الوقت إن لم يكن أكثر..
- إجراء الأمور الادارية المطلوبة للتصدير .
- إجراء دراسات لتحسين المنتج .
ولا يشترط أن تكون هذه الشركة فقط لتصدير الكرز ممكن أن تكون مصدرة لكل شيء مميز في سورية .
----------------------------------
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة
|
|
11-5-2005
13:07
|
|
|
أسامة
|
الاخ ابو عمر اشكرك لتعقيبك على الموضوع وانتظر الجديد فالكلام كله يدور حول النقط اللتي اثرتها والمزيد انشاء الله
|
|
11-5-2005
19:30
|
|
محمد ربيع الشيخ
مشرف
|
الطبشورة ... أم الكرزة
كل الكلام صحيح .... وكل الخطط ناجحة ..... فلنبدأ بالتنفيذ
نستميحكم عذراً أن نؤجل الكرزات قليلاً فالله أراد امتحاننا بالطباشير أولاً، لأن البداية كانت بـ (اقرأ) فكان من قدر الله أن يكون أول الغيث مشروع لتطوير التعليم في قارة
صندوق أنشأ لدعم قارة ....
أسسه مطروح في باب لأجل قارة
و غذاء العقل أولى من غذاء الجيب وغذاء البطن .... فهيا للعمل......
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 14-5-2005 الساعة 07:51 من قبل: محمد ربيع الشيخ
|
|
12-5-2005
10:03
|
|
أبـو عـمـرو
عضو مميز
|
كلو بيكمل بعضو وعلى كل الأصعدة
وقد يكون إنشاء مشروع ناجح تكون أرباحه هي التي توزع على العمل الخيري من أفضل الأفكار كما ذكر الأخ حسن البريدي :
".. التأسيس لمشروع دائم استثماري خاص بهذا الصندوق .. ومن خلال عائداته .. يتم دعــم كل المشروعات المقترحة لاحقاً للتطوير والإنماء .. ( أو أنشاء أي مشروع تجاري مقترح يدر ربحاً ويكوِّن ريعاً .. الــخ ) وبذلك يكون لدينا مردود دائــم باسم المغتربيــن ومستمر .. نستطيع من خلاله تأميــن حاجات ومتطلبات للبلد .. وخدمته.."
مع المتابعه ....
----------------------------------
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة
|
|
12-5-2005
12:24
|
|
|
أسامة
|
بسم الله الرحمن الرحيم
دراسة جدوى إقامة شركة لتسويق المنتجات الزراعية
1- الفكرة
قلنا سابقا أن معظم المشاريع والشركات بدأت من فكره وهذه الفكره اصبحت بين ايدينا نظرنا اليها من كل
جوانبها ويمكن ان نقيمها بالمستوى الجيد حيث ان لدينا المنتج الجيد حيث ان لكرز قارة أو جرد القلمون بشكل عام له من الجوده بكبرالحجم ونكهة المذاق ما يؤهله ليتفوق على كثير من المنتجات ليس في سوريا وحسب بل على مستوى العالم وهذا من نعم الله علينا رغم ان شجر الكرز يزين حدائق البيت الابيض الامريكي وافخم شوارع طوكيو في اليابان فلا نستهين بحبات اللؤلؤ الخمريه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن هنا لننطلق لدراسة السوق والتسويق وجدوى المشروع لعلنا نصل الى قرار يمكن ان يكون تاريخي بالنسبه لبلد مثل قارة ..............
أ- ثورة المعلوماتية وأثرها على التسويق
لو نظرنا الى الماضي القريب لوجدنا انه لكي نؤمن سلعه ما من حاجاتنا الضروريه يمكن ان لا نجدها في السوق المحلي في البلد فنركب الموتور ونذهب الى النبك او يبرود ويمكن ان نركب الباص نضيع يوم من حياتنا (وقتنا) للوصول الى الشام ويمكن ان نوصي مهرب لتأمينها وهات هيهات يا وقت (الزمن) فما ارخص من الزمن (الوقت) عندنا وهو اغلى السلع في العالم اليوم .................
واليوم منً الله علينا بالعهد الجديد في سوريا وانتشرت الهواتف الثابته والمتحركه والانترنت ودخلنا عصرالشبكه العالمي واصبح لنا موطئ قدم بها وها انا اكتب من دبي ويقرأ الاخرون من وراء الحدود والآفاق
فيمكن بلمسات ان تدخل على متجرأو شركه أو مصنع في فرنسا أو ألمانيا أوكوريا أوجنوب افريقيا وتطلب المنتج اللذي تريده وتدفع ثمنه ببطاقتك الائتمانيه ويصلك في يومين الى باب منزلك (أتخيل انه في القريب العاجل انشاء الله وعبر البريد الالكتروني ان تصل للشركه طلبيات لشحنه من الكرز للمتجر خمس نجوم في الخليج ) لم لا ؟؟؟؟؟؟ هذا أثر الاتصالات على التسويق وطبعا هذه لمحه من صفحات وكتب ودراسات لكن قدر المستطاع نكتب المهم ان السر يكمن في السرعه واستغلال الوقت لتوصيل المنتج الى المستهلك وأنا خطوت الخطوة الاولى نحو تسويق كرز الجرود بالدعايه حيث وضعت صورة لغصن الكرز الجميل (استأذنت من الساده مشرفي الموقع ) في مقال عن( جبال القلمون في سوريا) في موقع يشارك به ويزوره الالاف من دول الخليج والوطن العربي والصورة أول دعايه مجانيه للكرز القاري وانشاء الله تكون اول قطرة من الغيث ........
ب-*الاسواق الداخليه *الاسواق الخارجيه
الحمد لله انه من جودة الكرز المنتج في الجرود كان له اهتمام في السوق المحليه في سوريا لما يتمتع به من خصائص واهمها اطلاقا توقيته. فهو يُسوق في وقت لا وجود لمنافس من الصنف ليس في سوريا وحسب بل في دول المنطقه وخاصة دول الخليج فما المانع من استغلال هذه الميزه لصالح المنتج والمنتجين وطبعا لا أريد
ان نعيد ماتحدثنا عنه سابقا من سوء التسويق للمنتجات الزراعيه السوريه في دول الخليج ولكن المهم ان نخطط ونبدأ بالعمل والتفكيربوضع آليه لانشاء الشركه المقترحه لتسويق هذا المنتج وغيره من المحاصيل بطريقه حضاريه وحديثه لا تتطلب سوى خطوات مدروسه ضمن شعار (استثمار اضمن نحوغدأفضل )
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 15-5-2005 الساعة 21:56 من قبل: محمد حمود
|
|
15-5-2005
21:55
|
|
|
أسامة
|
متابعة
*****شركة الجرود لتسويق المنتجات الزراعيه ************
تحدثنا سابقا عن الشركه وشكلها ونظامها بشكل سطحي تقريبا و لا يمكن لكمبيوتر ان يشكل شركه ترضي أذواق الجميع ولكن يمكن تصورها ونترك للجهود اللتي تريد ان تبني ان تشكلها لاحقا انشاء الله
1- ادارة الشركه
أ- مديرعمليات له خبرة بالزراعه والتسويق الزراعي (ليست مهمتى ايجاده)
ولجنه ادارة من شخصين آخرين ذو خبره بالمنتجات الزراعيه (لأتخاذ القرارات العمليه )
ب_ مندوبي التسويق يمكن ان يصل عددهم الى خمسه ذوخبره بأسواق الخليج ويفضل من كان مقيم في
دول الخليج لتسويق المنتج للاسواق المركزيه والجمعيات التعاونيه يملكون مؤهلات العلم واللباقه
ومن الممكن ان ياخذوا دورة في التسويق لتطويرقدراتهم وهم الركيزه اللتي ستطلق المنتج نحو الاسواق وتعمل على زيارة مواقع البيع للمستهلك وملاحظة طريقة عرض المنتجات واهتمام العملاء بعرضها بشكل لائق وكتابة الملاحظات السلبيه والايجابيه للمنتج وارسالها للاداره وطرح حلول جديده وجيده للمشاكل
مدعومين بمنتج عالي الجودة بتغليف كرتوني راقي( ولنا وقفه وحديث طويل) يجد من يدفع ثمنه دون
عناء وتدلل!! ونفس هؤلاء المندوبين ينظمون نقل الطلبيات عبر الشحن الجوي وليس الشحن البري
فيهيؤون تنظيم حجوزات الشحن الجوي عبر الارخص من الاسعار المطروحه من شركات الطيران
في مطار دمشق وينظمون من يستقبل تلك الشحنات في الدول المقصوده لتصل الى الزبون الطالب
بأسرع وقت ممكن قد يهول هذا العمل الكثير منا ويصاب بعجز التصور فأجيب أن من المنتجات الزراعيه السوريه تسوقها شركات في دمشق تسوق المنتجات الجديده (الكرزفي أوله والجارنك والعقابه وغيرها) معظمها تأتي الان بالطائره لدول الخليج والامثله كثيره ولنا وقفه لاحقا انشاء الله
ج-عمال الفرز والتغليف هذا من اختصاص الاداره فهي تقدر الاحتياجات المطلوبه للقيام بالعمل المطلوب
|
|
15-5-2005
21:57
|
|
|
أسامة
|
متابعة
3- بناء الشركه
1- مكان التجميع والفرز والتغليف
يمكن انشاء مبنى اواستئجار مبنى يناسب حجم المحصول المنقول من المزارع بشكل يومي ومن وصوله وبعد وزنه تفرغ المعلومات في حاسوب له برنامج متخصص يحتوي على اسم المزرعه وعنوانها واسم صاحبها ونوع الشجر المزروع لديه وصنف المحصول وتصنيفه ومن ثم يفرغ المحصول للفرز من قبل العمال المدربين ويمكن لاحقا الاستعانه بالالات. فالمفضل تصنيف المنتج لصنف واحد للتصدير أي ان المنتج المعد للتصدير لايمكن تسويقه على صنفين ممتاز وجيد؟ (هذا رأي ) والصنف الاخر للسوق المحليه ؟ للمنتج الخاص بالتصدير فيجب ان يوضع بعلب كارتونيه تستوعب 2كغ أو 1كغ حسب رغبة العملاء وهنا سنقف عند التغليف فهو العامل الاساس في جذب المستهلكين واليكم المثال التالى تخيل غنى دول مجلس التعاون الخليجي بمنتج التمور ففي التسعينيات غزت اسواق الخليج تمور من تونس مغلفه بعلب فيبر بيضاء بطول 20 سم وعرض 7سم على شكل صحن مستطيل فيها 18 حبة من التمر العادي مصفوفه علىشكل سنبله وفيها عود من البلاستك يعطيها شكل جميل ويستخدم لأكل التمرومغلف بالنايلون الشفاف (معظم المغتربين يعرفونه) وهكذا نجح المنتج الغريب في موطن انتاجه وحينها لحقته الشركات المسوقه للتمور في التفنن في تقديم التمور بمغلفات راقيه جدا ومنها مكلفه جداوفتحت محلات خاصه لبيع التمور في أفخم المراكز التجاريه
ويوجدهنا من يدفع السعر؟؟ وهنا يجب ان يكون للمغلف الكرز ملصق مدروس بشكله وشعاره وألوانه ليكون علامه تجاريه ننميها بالجوده والالتزام بالجوده ومن ثم الجوده فهي سفيرالنجاح ؟!!!!!!!
وهنا يجب ان يكون للشركه برنامج لدعم المنتج بالدعايه والاعلان والاصرار على تسويق المنتج بشكل واحد
واسم واحد وألوان عينها حتى يسهل على المستهلك التعرف عليها من لحظة نظر اليها وهنا اذا تحقق النجاح
يمكن ان تسوق على اسم منتجك أي منتج آخر حتى ولو كان ورق العنب فهو متوفر بكثره بالوديان وقله من يسوقه أو التفاح والتين والعنب وغيرها (هذه العمليات تسمى علم بناء العلامه التجاريه)
2- مجمع التبريد
يمكن مستقبلا بناء مجمع للتبريد اذا توفرة الامكانات ولاق المشروع النجاح الجيد ويكون بنفس مبنى الشركه
ويمكن استثمار البراد بتأجيره في اوقات نهاية الموسم لصالح الشركه
3- سيارات النقل
يمكن للشركه التعامل مع النقل باستئجار السيارات للنقل ومستقبلا يمكن تملكها واستثمارها لصالح الشركه
وانشاء الله لاحقا نتحدث عن كلفة المشروع ورأسماله (ميزانيه)
وخطط التسويق ومستقبل التطوير وبالله المستعان
أسامة
|
|
16-5-2005
23:52
|
|
محمد حمود
مشرف
|
هذه بعض الصور من متجرين كبيرين في دبي اليوم:
1- صناديق كرز سوري، وزن الصندوق حوالي كيلو واحد وسعره 13 درهم (حوالي 180 ليرة سورية)
2- صورة مقربة لأحد الصناديق:
3- صورة أخرى من متجر لآخر لصناديق كرز سوري من نفس الحجم والوزن السابق ولكنها مشحونة بالطائرة كما يبدو من الملصق الموجود عليها، وسعر الصندوق 15 درهماً:
4- صورة لصندوق مشمش سوري مشحون بالطائرة، وزنه 1كيلوغرام وسعره 12 درهماً.
|
|
19-5-2005
00:54
|
|
|
البرنجي
|
الموضوع جيد و مثير و أرجو من الأخ أسامة الإتصال على الرفم 0554258896
|
|
19-5-2005
21:21
|
|
|
أسامة
|
أشكرك أخ محمد للمتابعه والصور اللتي ستوضح الموضوع ويا أخ البرنجي الرقم من 8 ارقام غير المفتا ح ارجو التوضيح وانا بالانتظار
|
|
19-5-2005
22:45
|
|
النَّشمي
عضو مميز
|
السلام عليكم..
الشكر الكبير للأخ أسامة طارح الموضوع الجميل وللأخوة المشاركين..
ملاحظة: لمن يأخذ التفقد هنا... أنا موجود..قلباً و قالباً..
سلامي الحار لكم جميعاً..
----------------------------------
سلامي للجميع.........
|
|
21-5-2005
03:11
|
|
|
البرنجي
|
هذا رقم جوال بالرياض لشخص يهمه الموضوع الذي تناقشونه و إذا كنت خارج السعودية رنة منك تكفي
|
|
21-5-2005
22:45
|
|
|
البرنجي
|
سلامات للجميع
شركة الجرود فكرة جميلة و لكن العمل بها ضمن شركة مساهمة أو شركة محاصة أو محدودة المسؤولية غير مجدي
كون السلعة المراد تسويقها موسمية و موسمها قصير و لا يمكن المنافسة بالأسعار كون العاملين في هذا المجال مدخلاتهم السنوية منخفضة و كون هذه الأنواع من الشركات لها مصاريف إدارية على مدار العام مما سيجعل الأرباح منخفضة و بالتالي لن تكون مجدية للاستثمار و بالتالي يجب التنويع بالسلع و الاستفادة من الانتشار الجغرافي لشباب قارة في البلاد القريبة من سورية و التي يمكن تسويق المنتجات الزراعية لها كالإمارات و السعودية و قبرص و الكويت كما يمكن الاستفادة من مواقع قارة هذه بحيث تتابع أسعار السلع المختلفة في البلاد المختلفة إما عن بالطريق المواقع و ذلك من خلال البريد المرفق و يكون للموقع رسم يضاف الى نافذة( من أجل قارة ) أو عن الطرق المتبعة التقليدية و يكون لهؤلاء المتابعين للأسواق أسهم بالإضافة إلى أتعابهم ، و هذه الأسواق لا يمكن لك أن تسوق بها صنف واحد فحين ترسل براد الى أسواق الخليج عليك أن تشكل الأصناف به من كافة المنتجات المتوفرة بموسمها و ذلك لعدة أسباب يطول شرحها الآن
و هناك شركة مساهمة أردنية في طور التأسيس خاصة بتسويق المنتجات الزراعية و سوقها المستهدف هو سوق الخليج بالدرجة الأولى و هي برأسمال ضخم و ستعتمد على موضوع التعبئة و هذه النقطة قد تكلمت أنت عليها بشكل دل على وعيك لهذه الناحية و هي ناحية مهمة كما أشرت.
و هناك شركتين سعوديتين و برأسمال جيد أيضا تنويان العمل في هذا المجال و هم لا يشكلون منافسين حقيقيين لمثل مشروعك بل يمكن الاستفادة منهم و وضعهم بلائحة العملاء المستهدفين.
و نحن الآن عزيزي أسامة مقبلين على طفرات اقتصادية رغم الركود الذي نراه و لكن هذه الطفرة القادمة هي طفرة محترفين لا مكان ( لحملة العرب ) بها فهذا زمن البقاء به لمن يدرس خطواته و يحسبها بشكل جيد و الرأسمال به مهم و لكن الأهم منه هو الخطوات المدروسة و العمل المنهجي الذي يعتمد على البحث و الدراسة الدقيقة.
و أنوه الى هذا كي أشجعك على المضي في هذا المشروع و اعلم أن الرأسمال لأي مشروع هو آخر ما يفكر به الشخص الذي ينوي فعلا القيام بمشروع ناجح و بقدر ما تتعمق بدراستك للمشروع بقدر ما تزول العقبات التي تراها بالبداية ،( أود أن أنوه الى تغيير الاسم فهناك أسماء مناسبة أكثر )
و الله ولي الأمر و التوفيق
|
|
21-5-2005
23:29
|
|
