الصفحة الرئيسية للمنتدى
|
التسجيل في المنتدى
|
تعديل البيانات الشخصية
|
قواعد الكتابة في المنتدى
|
بحــث
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
>>
ترى ماذا جنى المغتربون من غربتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكاتب |
الموضوع |
 |
|
|
|
أحمد حسين القرقور
عضو مميز
|
ترى ماذا جنى المغتربون من غربتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من خبرتي الصغيرة و التي جعلتها الغربة كبيرة , أؤمن بأنها قاسية , و بعدي عن وطني لا يعوضه لا مال و لا غيره .
فتربيت بحضن بلد غريب بدل أن أكون بين أهل و حبيب ....
تلك التي تحمل في طياتها مرارة الزمن ...
تلك التي أخذت منا أكثر مما أخذناه ...
فترى ماذا جنى المغتربون من غربتهم ؟؟؟
----------------------------------
أتذكر أحبتي و أحتار . ما هي أجمل دعوة للأخيار . أسال الله العزيز الغفار . أن يبارك في رزقهم و الأعمار . و أن يسعدهم ما تعاقب الليل و النهار . و أن يسطر أسماؤهم في عليين مع الأبرار . أحبكم في الله .
|
28-10-2006
13:24
|
|
محمد حمود
مشرف
|
سؤال كبير وبحاجة إلى مناقشة من جميع الجوانب..
لايخلو بيت في قارة تقريباً من مغترب، في بيتنا مثلاً يوجد 5 مغتربين حالياً، ووالدي رحمه الله من قبلي كان مغترباً... فلو كانت الغربة بدون فوائد فهذا يعني أننا جميعاً أغبياء
منذ فترة طويلة كتبت موضوعاً في المنتدى عن فوائد الغربة... يمكننا العودة إليه ومتابعة النقاش فيه:
فوائد الغربـــة
|
28-10-2006
20:05
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
تقول القصة أن الضابط الألماني جمع جنوده أثناء الحرب العالمية الثانية و طلب منهم بأن ينظروا إلى الطائرات أمامهم قائلاً أنهم جمعوا هذه الطائرات لدراسة أماكن أصابتها برصاص الأعداء، و أنهم تمكنوا من تحديد الأماكن اللتي أصيبت فيها هذه الطائرات. و طلب من جنوده أن يفكروا في طريقة لتصفيح الطائرات لتجنب إصابتها و فقاً لخروق الرصاص في الطائرات الماثلة امامهم.
استأذن أحد الجنود بالكلام مشيراً إلى خطأ الخطة قائلاً: علينا عمل العكس، علينا تصفيح الأماكن اللتي لم يخترقها الرصاص، لأن الطائرات الماثلة أمامنا هي الطائرات اللتي تمكنت من العودة!
لذلك فإن علينا التفكير في أمر الغربة بتفس الطريقة:
مشكلتنا في قارة ليست في المغتربين في دول الخليج و غيرها، مشكلتنا في "المغتربين" اللذين لم يغادروا قارة على الإطلاق!
ابن البيادر
|
29-10-2006
07:14
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
سامحكما الله يا أحمد و محمد، لا أدري لماذا تصران على الطعن في القلب...ثم تخرجون السكين و تغمدونها مرة أخرى...ألا يكفي مابنا من آلام ...و شوق... و حنين؟
انتقاماً لهذه الجريمة....و من مبدأ رد الصاع الصاعين، إليكما هذه البيات المنقولة لشاعر معاصر مشهور:
يـا لـوزُ ! يا ذِكْرَى الأُلَى نَزَحُوا
هـلاّ بَكَيْتَ معي على صَحْبي ؟!
أيـنَ الأُلَـى غَـرَسُوكَ مُزْدَهِراً
تَـزْهُـو مع الأعْنابِ والقَضْب
يـا تـيـنُ يـا زيـتونُ.. بَلْدَتُهُمْ
تـرنُـو إلـيهم في المدَى الرّحْبِ
يـا طـيـنُ ! يا طَيُّونَ أرضِهُمو
لَـهْـفِـي على صَبْراتِها الحُدْبِ
يـا تُـرْبُ يـا جُـلْـمُودَ جَلِّهُمو
مـن بـعـدِهِمْ قَدْ جَلَّ بي خَطْبي
يـا قَـمْحُ...بَلْ يا حَبَّ بَيْدَرِهِم !
مـاذا جَـرَى لـلـقَـمْحِ والحَبِّ
يـا تُـوْتُ...يـا رُمانَ ساحتِهِمْ
تُـسْـقَـى بِـنَـبْعٍ رائقِ السّكْبِ
والـيـومَ تُـسْـقَي في غيابِهُمو
مِـنّـي بـدمـعِ الـنَّوْحِ والنّدْبِ
و إن زدتم زدنا
أخوكم
ابن البيادر
|
29-10-2006
07:37
|
|
ملك الكرز
|
السلام عليكم و رحمة الله
رأيت الموقع فأعجبني
فرأيت المواضيع فشوقتني
فلم اجد نفسي إلا و أنا اشارك في المنتدى
فتقبلوا مني أولى مشاركاتي
أما عن الموضوع أعلاه فهناك إيجابيات و هناك سلبيات
الإيجابيات
1- نظرة الناس الذين ما زالوا في بلادهم و لم يغتربوا الى المغترب على أنه ( عايش حياته) ( يعني السمعة)
2- ابراز المفتاح السري (الجواز أو ال green card) لجميع الأمور و المتطلبات في الحياة اليومية مما سيسهل على المغترب حل جميع أموره، طبعا في بلاده و ليس في الغرب (هذا إذا راح أصلا )
3- القدرة على (البعض من المغتربين و ليس الكل) على تأمين حياة أفضل في الخارج سواء من ناحية الأمان أو المستوى المعيشي الخ
4- (و هي أكبر فائدة في نظري كمغترب في بلدين عربي حاليا و أجنبي سابقا)
الشوق للوطن و انه كلما مر الوقت ازددنا حبا له. أما الذين يعيشون داخل الوطن فترى حبهم له قد بدأ يفتر إن لم يكن قد أصبح باهتا أصلا ،فهو لا يصدق متى يخرج منه و نحن لا نصدق متى نعود اليه.
هذا ما خطر ببالي الآن
و ان شاء الله أكمل الموضوع غدا إن احيانا الله.
و جزيتم خيرا
أخوكم و محبكم في الله
ملك الكرز
|
29-10-2006
12:23
|
|
أحمد حسين القرقور
عضو مميز
|
عذراً أيها ( الأخ محمد حمود )
فأنا ممن يؤمنون بأن الغربة له أضرار كثيرة
هذا العامل المنتج الذي يعمل بعيدا عن أهله و وطنه لماذا لا ينتج لأهله و وطنه ...
أليس الذي يعيش في الغربة مهموم ...
أليس الذي فارق أهله في بلد لا يأمن فيها مهموم ...
أليس أيها المغترب في يوم من الأيام سوف ترجع إلى أهلك و عشيرتك ...
أليس يا أيها الأخ ( محمد حمود ) أنت الذي الذي قلت أن الغربة لها فوائد و لكنها تحدث أضراراً في الصميم دون أي شعور .......
   ......
----------------------------------
أتذكر أحبتي و أحتار . ما هي أجمل دعوة للأخيار . أسال الله العزيز الغفار . أن يبارك في رزقهم و الأعمار . و أن يسعدهم ما تعاقب الليل و النهار . و أن يسطر أسماؤهم في عليين مع الأبرار . أحبكم في الله .
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 29-10-2006 الساعة 12:53 من قبل: أحمد حسين القرقور
|
29-10-2006
12:51
|
|
أحمد حسين القرقور
عضو مميز
|
أيضا عذراً أيها الأخ ( محمد حمود ) إليك هذه الخاطرة التي تقف معي في الموضوع الذي هو ضد الغربة ...
"عشر سنوات مما تعدون" ..... قالت .....
تذكّرتُ وقتَها أنَّني توقفتُ عن تَعداد الفصول بعد أن تقيّأني البحر و استسلم للريح شراعي ... مثلان أنا و الغيمة في عرض الصحراء ... مزقتني الريح ... بعثرتني ... و اقتادت ندائي نحو الغيب و حطّمت بوصلتي ... يسألني الصيفُ - و كان طفوليا - : أتراكَ نسيتَ الشمسَ و أمنيةً غُرست في الشفتينِ و لونَ القلب؟ ... يُنازعُ صوتي اذ تغافلُهُ أمنيةٌ و تتخلّلُ رغبتَه في الفرار : لو انها اغلقتْ أبوابَها هذي السماء!!؟ ... يُسكِتني الصيفُ - و كان شقيا - : من سرقَ الريحَ و حرَّفَ وجهَتها قد طعن شراعي في الظّهر! أسـألُني: من طعنَ الريحَ و حرَّفني؟؟...
نسـيتُ ... نسـيتْ ... يسـكنني النسيانُ ... يغيبُ الصيفُ ...
و هنا ... يرقدُ في شفتي ربيع بارد!
وشكراً .
----------------------------------
أتذكر أحبتي و أحتار . ما هي أجمل دعوة للأخيار . أسال الله العزيز الغفار . أن يبارك في رزقهم و الأعمار . و أن يسعدهم ما تعاقب الليل و النهار . و أن يسطر أسماؤهم في عليين مع الأبرار . أحبكم في الله .
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 29-10-2006 الساعة 13:56 من قبل: أحمد حسين القرقور
|
29-10-2006
12:58
|
|
أحمد حسين القرقور
عضو مميز
|
عذراً أخي العندليب
إذا كان الإنسان في نفسه أن يعمل في بلده و في نيته لن يهتم أبداً لا للرشاوي إلخ .....0
فالإنسان بنفسه طموح يحب أن يعمل و يصبح متميزاً, و أنا لا أخالف هذا الشيء..
أليس من الأحسن أن نعمل بيد واحدة في تحسين أوضاع بلدنا و منع الرشاوي ومنع كل شي و منع كل شيء يشكل خطرا على بلدنا و أمنه .
أليس من الأفضل أن نعمل بيد واحدة من أجل أمن و استقرار وطننا الذي سوف نرجع إليه يوما ما و الذي يوما ما سوف يعيش أولادنا فيه .
أليس من الأفضل أن نوفر لهم الحياة الكريمة و الإستقرار و الطمأنينة التي تجعلم يبدعون في دراستهم و ينشغلون إنشغالا تاما في مستقبلهم الذي هو يكون مصلحة لهم و لبلادهم و الذي يسهم في تطور البلاد و رفاهيتها ...
----------------------------------
أتذكر أحبتي و أحتار . ما هي أجمل دعوة للأخيار . أسال الله العزيز الغفار . أن يبارك في رزقهم و الأعمار . و أن يسعدهم ما تعاقب الليل و النهار . و أن يسطر أسماؤهم في عليين مع الأبرار . أحبكم في الله .
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 29-10-2006 الساعة 20:59 من قبل: أحمد حسين القرقور
|
29-10-2006
17:00
|
|
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:
الأربعاء
20/8/2025
13:46
|
 |
|
|
|
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
|