مرحباً بكم في مدينة قارة السورية الثلاثاء   19/8/2025  الساعة  07:05 صباحاً Welcome to the Syrian city of Qarah
المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى  |  التسجيل في المنتدى  |  تعديل البيانات الشخصية  |  قواعد الكتابة في المنتدى  |  بحــث

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام  >>  العلاقة بين الغلسرين ونكبة فلسطين

الكاتب
الموضوع لكتابة موضوع جديد   
أبو خضر

عضو مميز
عضو مميز
العلاقة بين الغلسرين ونكبة فلسطين

كان وايزمن الذي صار فيما بعد أول رئيس لاسرائيل,محاضراً في الكيمياء العضوية

بإنجلترا قبيل الحرب العالمية الأولى ،وبدأ عمله بجامعة (مانشستر)

وكانت له بحوث في الكيمياء أغدقت عليه المال الكثير ..ولما إندلعت الحرب كان

يعمل في مختبرات البحرية البريطانية ومن ثم تمكن من تحضير الغلسيرين

وإنتاجه من السكر بالتخمر ، فيسر للحكومة البريطانية في أمر المفرقعات مثل

ماتيسر للألمان ذلك وإحتاجت الحكومة البريطانية ممثلة برئيس حكومتها

(لويد جورج) معرفة سر تحضير الغلسرين ، وعرضت المبالغ المالية على وايزمن

ولكنه رفض كل العروض و إشترط بديلاً لذلك وهو :


...إقامة الوطن اليهودي في فلسطين ومن ثم إستحضر (جورج) وزير خارجيته

(بلفور) حيث كان الوعد المشؤوم ..إذن فوعد بلفور إشراه العالم الكيميائي

الصهيوني (وايزمن) بعملية تخمر السكر فبالتالي كان تحضير الغلسرين

سبباً مباشراً في نكبة فلسطين .........

.........والتتمة لمن يريد الإستزادة .....
 
6-12-2003    20:07
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
مسعود حمود

عضو مميز
عضو مميز
ونحن ماذا اخترعنا ... ؟؟؟

شكراً يا أبو خضر ...

معلومة هامة لم أعرفها من قبل بالرغم منكثرة ما سمعته من نشرات الأخبار والبارمج الحوارية ، وما قرأته من الجرائد والمجلات ...

ولربما كان ذلك من أهم ما يميز الانترنت عامة وموقع قارة بشكل خاص ، أعني أن يطلع المرء على معارف الاخرين ...

لكن الذي يحز بالنفس يا عزيزي ، ماذا اخترعنا نحن لنؤثر في الغرب و نستعيد فلسطين ...

أرجو أن يكون الأمريكان مهتمين بالعلكة ، أو الشيبس ....

----------------------------------
مدونتي
6-12-2003    22:02
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
النَّشمي

عضو مميز
عضو مميز


هيهّيييييييييـــــــــه

عليكم سلام:

عفواً أخ مسعود.....وهل نخترع نحن الأشياء

حتى يمنَّ علينا الأمريكان بما سرِق منا.

المعادلة ليست كذلك يا عزيزي ....

ليس علينا لوم أننا لم نخترع شيئاً كثيراً في وطننا فالمؤهلات غير موجودة.

مثال بسيط..في كليتي ..منذ عامين.. دكتور عراقي بسيط على مستوى بلده

الإرهابي ...الله يرحم بلاده .....لم يصبر على الوضع عندنا سوى أسبوعين

لسوء ال....آاخ شو بدي إحكي لإحكي....
ما أقصده أن الوضع لو أردت ان أفسره كما هو تماماً..لحذفه المشرفون فوراً

مشكلتنا الرئيسية التي يجب أن نبحث عنها...هي في جديتنا في الحياة وجدية

هدفنا ومبتغانا وتحملنا لمسؤولياتنا الشخصية إبتداءً من طوي البطانية أو اللحاف

صباحاً إنتهاءً عند اللاحدود حسب إمكانياتنا وطاقاتنا...

رحمَ الله امرأً عرف من أين و في أين و إلى أين....سيدنا على بن أبي طالب (كرَّم الله وجهه).

المشكلة أننا لا نعرف هذه الأمور الثلاثة على حقيقتها...

الأولى والأخيرة كثيرٌ منا يحفظها فقط...وللأسف الشديد

الثانية لانفكر فيها إطلاقاً....

ونقول بكل بساطة أن وضعنا متردي ونحاول التغيير ولكن غالباً ما يكون في الإتجاه

غير الصحيح,ولمسافة قصيرة من الزمن ليصيبنا اليأس.

ما أقوله دائماً...
هو أن مشكلتنا على مستوى الفرد لا أكثر...والمطلوب منا فقط جدية و هدف,

ولا داعي لأن نربط أهدافنا بأهداف الآخرين...نحن الآن بحاجة لعمل فردي بحت

حتى نكون مستقبلاً مؤهلين للعمل الجماعي الذي يستطيع إعادة حتى الأندلس

والصين و فتح الهونولولو وتكساس.....

العمل الفردي الذي أٌقصده...هو تهذيب النَّفس ما أمكن و والإيمان بأهمية الوقت

وضرورة إتقان الحداد لصناعته و اطمئنان التاجر لنقاوة ماله و واحترام الكرَّاز للنعمة..

وعلى هذا قِـــس.

مشكلتنا...بتعبيرٍ آخر

عندهم القنبلة الهيدروجينية والدولار و الإلماس والذهب و كل عوامل القوَّة...

و عندنا بارودة واحدة.......

ومع ذلك يمكن أن يحدث تكافؤ بل تفوق...في حال تفوق مستوى الفرد عندنا

على مستوى الفرد عندهم في مجال تحمل المسؤولية....

ولن أشرح التفاصيل كثيراً.

حينها ستجد أخ مسعود ما يسر قلبك وقلوبنا جميعاً...

حينها فقط تتوفر أرضية قوية للإختراع

وأقصد هنا إختراع على مستوى من الأهمية كالغليسرين يوم اختُرع,

و القنبلة النووية ساعة اكتُشِفت, و ما إلى ذلك...

الأمور مرتبطة كثيراً ببعضها هذه الأيام أكثر بكثير من السابق....

حيث أنَّ سرعة الإتصالات أدت إلى تسريع وصول من يريد التدمير إلى مبتغاه,

وبالتالي يصبح جميع ما يخترعه الضعفاء بيد الأٌقوياء ..وهذا ما يحدث فعلاً

قبل أن نخترع شيئاً من الأفضل أن نكون قادرين على حفظه من أن يسلط علينا فيما بعد..

أنا لا أقصد أن نوقف الإختراع ...ولكن :

يجب أن لا ننسى في طريقنا إليه أنه لله و في الله و من الله....

عندها و لحين يفرجها ربك... لن يضيع شئ بإذنه تعالى.




-----------------------خذوا العلاك من أفواه النَّشامى---------------



----------------------------------
سلامي للجميع.........
6-12-2003    23:38
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
أبو خضر

عضو مميز
عضو مميز
رد للسيد النشمي

يا سيدي الكريم لم أكتب ماقرأته من باب

الكلام الفارغ والعلاك كما تفضلت سيادتك وإنما

قصدت أن يكون كلامي عبرة فكل منا يستطيع أن

يخدم أمته ومجتمعه ولو بالقليل مما يملك
فلو تكاتفت الجهود لكنا خير خلف لخير سلف

كتب ذلك لابين مدى حب اليهود لبعضهم وتفانيهم
في خدمة مصالح مجتمعهم

نحن نملك العقول ونملك الخبرات وبإمكاننا صنع المعجزات

ولكن ....... بشوط المحبة والتفاني في خدمة بعضنا البعض

لك شكري وأنا مقتنع بما أكتب وشكراً
8-12-2003    21:59
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
مشتاق

عضو مميز
عضو مميز
المقال أدناه كتبه المفكر و الطبيب خالص جلبي في جريدة الوطن السعودية بتاريخ 11-12-2003

الجراحة والسياسة

خالص جلبي
لم يعلم الناس بخبر كارثة السويس وتلطخ سمعة بريطانيا العالمية وانهيار مركزها الامبراطوري وارتفاع أسهم عبدالناصر وهزيمة أنتوني إيدن السياسية واحتلال إسرائيل لشرم الشيخ في حرب 56 م إلا أخيرا،ً وأن وراءها بشكل رئيس إدمان المنشطات وعملية جراحية. فقد أقدم أنتوني إيدن وهو السياسي المخضرم الذي تسلم وزارة الخارجية في أصعب الأوقات على قرار كلفه منصبه وسمعة بريطانيا دوليا، وكلفه أن يستقيل في مدى 19 شهرا بعد تسلمه منصب رئيس الوزراء بعد انتظار طويل لخلافة ونستون تشرشل. وكان وراء هذا القرار الأحمق استخدام مادة البنزدرين وهي من صنف الإمفتامين المنشط الذي يسبب الإدمان. ولكن مع الإدمان لا يصل مستخدمها إلى (الكيف) إلا بزيادة الجرعة دوماً. ومع زيادة الجرعة تزداد الأعراض الجانبية من التوتر وانقلاب المزاج من الانبساط إلى الكآبة وفي النهاية يصل إلى حال من الرهاب وعدم القدرة على اتخاذ القرار الصائب في الوقت المناسب والخوف من كل شيء ليفضي في النهاية إلى الانهيار العصبي الكامل، وهو الذي حصل مع أنتوني إيدن فأقدم على حماقة سياسية بالهجوم على مصر مع فرنسا وإسرائيل بذريعة أن إسرائيل دخلت في حرب وهم يريدون إعادة السلام إلى المنطقة. وهو الذي حصل مع الهجوم الثلاثي في 29 أكتوبر 1956م. ولكن من أين جاء الإدمان لأنتوني إيدن؟ وهذا يعود إلى قصة غريبة مكانها قاعة العمليات الجراحية. فالرجل الذي تسلم حقيبة وزارة الخارجية وعمره 38 سنة وهو من أصغر السياسيين الذين تسلم هذا المنصب سنا في بريطانيا خلال قرن، فقد ظهرت لديه أعراض آلام بطنية تم تشخيصها بأنها حصيات مرارية وأنه يحتاج إلى عملية جراحية. وعملية المرارة في العادة عملية بسيطة يتمرن عليها الطبيب المقيم في فترة التدريب ولا تزيد على استئصال الحويصل المراري. ولكن الذي حصل أن العملية أجريت لهذه الشخصية السياسية بيد أمهر الجراحين ليحصل جراءها أفظع اختلاط (مضاعفات Complication) ممكن لهذه العملية فقد قطع الجراح القناة المرارية عند استئصال الحويصل المراري. وهذا يعني أنه لابد من وصل الأمعاء بالقناة المرارية في طريق تصنيعي جديد. ولكن هذا كلفته عالية إضافة إلى معاودة التهاب الأقنية المرارية الجامعة بفعل تسرب جراثيم الجهاز الهضمي إلى الكبد والأقنية المرارية. وهذا يعني نوبات متقطعة من الحمى والألم الفظيع. وأشار الأطباء يومها على إيدن بتناول عقار البنزدرين وهو من أنواع المنشطات الإمفتامين. ويوجد منه أشكال عدة في السوق. ويومها لم يجد الأطباء حرجا بأن يصفوا الدواء له تنشيطا وتخفيفا للألم. ولكن هذا أدخله الإدمان. ويصفه من كان لصيقا به أنه في فترة أزمة السويس كان لا يكف عن بلع الحبوب مرة بعد مرة. فقاده ذلك إلى القرار الأحمق الذي ترتب عليه أن يتدخل الاتحاد السوفيتي وأيزنهاور بطلب سحب جيوشه. فسحب العساكر دون استشارة أحد كما دخل دون استشارة أحد. وهو أمر عجيب في تاريخ الامبراطورية البريطانية ولكن من أجل أن يخبو نجمها ويفل حدها ويتقلص ظلها. ومن أغرب الأمور أننا بعد كشف النقاب عن الوجه الثاني لحياة كثير من الزعماء السياسيين بأنهم كانوا مدمنين أو معاقرين للخمرة. مثل يلتسين الذي اتخذ قرار تدمير الشيشان تحت تأثير الفودكا. وكنيدي الذي قيل عنه إنه زير نساء. ومن أنقذ العالم من حرب نووية خلال أزمة كوبا هم الروس أكثر من الأمريكيين. فإذا كانت مصائر الأمم والحروب وحياة الشباب بين أيدي أناس يترنحون تحت تأثير معاقرة الخمرة أو بلع حبوب المخدرات والمنشطات فإن التاريخ يبدو حقا مسرحاً هزلياً تقام عليه كوميديا كاملة.



11-12-2003    13:17
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
أبو خضر

عضو مميز
عضو مميز


أرجو من الجميع المشاركة في هذه الزاوية

لانها حقاً تستاهل الكتابة بها

وشكراً لمن شاركوا أو سيشاركون
11-12-2003    16:31
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
ابو عاصم الى اين

الى اين نحن واين نحن وهل وصلنا الى الحضيض ام باقي القليل والى اين نتوجه وبما نتوجه وهل مازلنا خير امة وهل اصبحنا مداسا لكل من يريد اين يبني مجدا او عظمة
فلابد ان يمر علينا ويتوقف عندنا
منذ قرابة قرن مضى من مؤتمر بال المؤتمر التاسيسي الاول لدولة اسرائيل خرج بتوصيات من هذه التوصيات انه لابد من تقسيم العراق الى ثلاث دول دولة للعراقيين انفسم بكل فئاتهم ودياناتهم ودولة للاكراد والدولة الثالثة هل تعرفون لمن انها للفلسطنيين العرب حيث يقومون ببناء دولة لهم هناك على ارض العراق بعد ان يهجروهم من ارضهم ويستريحون منهم وغير بعيد في تصريح لكيسنجر الوزير الامريكي السابق ان الطريق للشرق الاوسط والاستيلاء عليه لايتم الا عن طريق العراق وذلك في خطاب رسمي له عندما كان وزيرا للخارجية الامريكية انذاك
مازلت اتساءل الى اين نحن؟
لقد صبروا ونالوا مايريدون كما يقال لقد شغلونا بالعراق لينسونا فلسطين وماذا بعد
ترى هل تحقق ما يريدون مرة ثانية الى اين نحن؟؟؟؟؟
انهم عبارة عن شرذمة من القتلة السفاحيين ولكل منهم تاريخه الحافل بالدم والمجازر
انهم يقفون لنا بالمرصاد بكل الوسائل والطرق مكسرين عن انيابهم تنتظرون اية فرصة ونحن ننظن انهم يتبسمون انا انظر الى الرئيس الحالي الفرنسي والذي يعتبره الكثير صديقا لنا لقد منع المراة المسلمة من لبس الحجاب في المدارس
واماكن العمل العامة بحجة ان لبس الحجاب يمثل عنصرية دينية
في حين يسمخ لليهود بلبس الطاقية المعروفة بهم فاين نحن؟
لااريد ان ادخل بالسياسة حتى لا تحذف هذه المشاركة ولكن ما زلت اتساءل اين نحن والى اين وهل مازلنا خير امة وكيف نكون خير امة اترك اكم الا حابة وتقبلوا بفائق التحية
12-12-2003    20:58
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:   الثلاثاء   19/8/2025   07:05 لكتابة موضوع جديد   

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام





حقوق النسخ محفوظة لموقع قارة دوت كوم
أفضل مشاهدة للموقع باستخدام متصفح إنترنت إكسبلورر 5.5 وما بعده ودقة شاشة 800 * 600 بيكسل