منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام  >>  المرأة والعمل المناسب

الكاتب

الموضوع

طيف	المرأة والعمل المناسب احترت بنوع المشاركة التي أشارك فيها وذلك حسب ما رأيت من المشاركات ولكن اليوم استنبطت موضوعا من خلال مشاركة الأخ مجيد حول التصويت للحجاب في ألمانيا. الموضوع : ما أكثر الاعمال المهنية ملائمة للمرأة؟؟(( معلمة_مهندسة _ طبيبة _محامية..............................)) أرجو ان تكون المشاركات موجزة ومعبرة عن آراء فقط مع تعليل بسيط حتى لا نخرج عن الموضوع ويتشعب أكثر من اللازم وسأعبر عن رأيي لاحقا وشكرا لكم مقدما
7-12-2003    14:20
مسعود حمود عضو مميز	... برأيي الخاص وباختصار ، فإن أقرب المهن ملاءمة لطبيعة المرأة هي التدريس .. ---------- فهي أقرب المهن إلى المهمة الأساسية التي كلفها بها ديننا الحنيف ، وهي إنشاء الأسرة وتربية الجيل ... ودمتم سالمين .. ---------------------------------- مدونتي
7-12-2003    21:15
محمد حمود مشرف	ربما يكون أفضل من يجيب على هذا السؤال هو النساء أنفسهن. ولكن برأيي فإن جميع المهن المذكورة مناسبة للمرأة، إضافة لأي مهنة ليس فيها جهد عضلي كبير و لاتنتقص من حياء المرأة.
7-12-2003    22:21
طيف	نعم نعم أوافق الأخ مسعود وأنا برأيي أن التدريس أكثر ملائمة للمرأة وذلك لأنه يتمم رسالتها في هذه الحياة في تربية الأجيال الصاعدة وشكرا للمشاركين
8-12-2003    11:42
أبو حسان حيدر	بإيجاز إن عمل المرأة في هذا الوقت هو عمل محرج وأقصد هنا المرأة المسلمة لأن هذه الحضارة ليست من صناعتنا ولذلك فلم يراعى في قوانينها ودساتيرها وأعرافها ما يتمشى مع الأحكام والآداب والمفاهيم الإسلامية. ولما كان من الضروري أن تعمل فقد تضطر إلى التنازل عن بعض الثوابت لكن يجب أن تعطي الحد الأدنى من هذا التنازل حتى تبقى محافظة على إسلامها بالصورة والمعنى ماأمكنها ذلك. وأستهلَ مشاركتي لأقدم جزيل الشكر للقيمين على هذا الموقع وجزاكم الله خيرا سلامي للجميع .
8-12-2003    21:21
طيف	السلام عليكم وأشكرالسيد أبو حسان حيدر المحترم والذي أعتبر مجرد مشاركته في هذا الموضوع اغناء له وللمنتدى بشكل عام وارجو منه أن يتحفنا بمشاركاته بشكل مستمر
8-12-2003    22:07
شيمة عضو مميز	السلام عليكم (للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن) هذه الآية تدل دلالة واضحة على حق المرأة بالعمل لان فعل اكتسب يعني أخذ مال او منفعة من عمل تم فعله والقيام به وهذا الحق الذي أعطاه الله للمرأة لم تتوصل إليه الحضارات الحديثة المتقدمة والزراعية بتحرر المرأة إلا بعد الثورات النسائية والإجتماعية المتعددة لهن حتى نلن هذا الحق بينا الإسلام وضع حقها في العمل دون لجوئها إلى ذلك كله. فالإسلام سمح للمرأة بالعمل والإكتساب كما سمح للرجل في ذلك ولكن هذا العمل كان ضمن طبيعة المرأة وامكانياتها الجسدية والعقليةولكن حينما اعطاها حرية العمل طلب منها بالمقابل ثوابت العمل وهذه الثوابت تغيرت مع مرور الأيام فمن هذه الثوبت ان لا تخرج الىعملها مختلطة بالرجال ولامظهرة لزينتهاويجب ان تكون محافظة على زيها الاسلامي الذي اردهاالله به . ثم بعدت هذه الثوبت عت واقع المرأة المسلمة كما أسلف السيد ابو حسان وقد فتح أمامها باب العمل باسم التحرر فانطلقت تعمل غير محتشمة ولا متأدبة ما جعل قضية عمل المرأة مثيرة للجدل
9-12-2003    16:51
النَّشمي عضو مميز	الشكر للسيد أبو حسان لاشتراكه معنا.. وكما يقولون ...(الما إلو كبير..يشتري كبير) ..فنحن هنا بحاجة لكم جميعاً أيها "الكبار".. عفواً أخت شيمة.... من أين أتـيتِ بهذا التفسير....نرجو ذكر المصدر..لو سمحتِ ونرجو ذكر تفسير هذه الآية من الفائز في مسابقة رمضان... ونرجو أيضاً تعريف ..: الثورات النِّسائيَّة..؟؟ عندي رأيي... دائماً نقول: سَمَحَ الإسلامُ بِـ... أو أحلَّ الإسلام ..كذا و كذا.. عندي اعتراض شديد على استخدام هذا الفعل..(سَمَحَ) ..لماذا..؟؟؟ الأصل في الأشياء الإباحة....إلا..... إلا ما تعارض مع الفطرة أو تعارض مع سنن الله في الكون.. أو عارض نصاً أو حديثاً شريفاً صحَّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلَّم أو عارضَ ما ارتضاه الله للمسلمين....إلخ هكذا يأتي سياق الحديث..ولا يأتي بالعكس.. وبالتالي لو أسقطنا هذا الأمر على موضوعنا نجد أنه من البديهي أن تمارس المرأة شيئاً بسيطاً..مثل قضية العمل... هذا في الأصل..لكن.. لكن..مع الزمن (زمن المجتمع و الأمة ..الزمن الذي لا تنهيه حياة شخص أو فرد, حيث هنا لا نقف عند مسألة شخصية -في هذه الحالة تدخل اعتبارات أخرى لها علاقة مباشرة بصاحب هذه المسألة..-) لكن مع الزمن... إن حدثَ في مسألة عمل المرأة ما يتعارض مع دينها .. (كلمة دينها تتضمَّن فكرة ولي الأمر ..علاقة الزوج بزوجته..الأب بابنته.. العُرف العام..الخ),.. ......حينها تُـناقش المسألة على مستوى الفقهاء لإعطاء الرأي الأصح (وليس الصحيح بالضرورة لأنه قابل للتعديل لو ظهرت عوامل أخرى مؤثرة .. سلباً أو إيجاباً فيما بعد....), هذا الرأي هو الذي ينهي المسألة ولا ينهيها مبادرات فرديَّة قد تكون في أغلب الأحيان قصيرة النَّظر...محدودة الفكر ... ثمَّ..الإسلام لم يقيد المرأة إذا قررت العمل أن لا تعمل في أعمال نعتبرها نحن شاقَّة ولا تتناسب مع طبيعة المرأة..جسدياً وعقلياً..وأنا لم أفهم لماذا هذا الفصل بينهما...!! الإسلام لم يحدد لنا ما هو شاق بالنسبة للمرأة...لأنَّ هذا الأمر أبسط من أن يحدد, طالما أنه لا أحد يُجبر على العمل في -البيئة المسلمة- التي نناقش فيها هذا الأمر الأقل أهمية بكثير من مسألة الإجبار والإكراه..إلخ.. ثمَّ إن المؤمن..هو صاحب الثوابت العامة و في كل شئ دفعة واحدة و ليس عنده ثوابت للعمل ...ثوابت للمطاعم ..ثوابت لقيادة السيَّارة...الخ أي أن المؤمن صاحب مبدأ..و كذلك ..المؤمنة التي تعمل... و هذا يضمن أن المؤمنة التي تعمل لا ترتكب إثماً..طالما منهجها العام والسلوكي منهج اسلامي..يستند إلى مرجعيَّة دينية سليمة.... فالمرأة التي تفتح الباب لرجل أجنبي عليها..يجب أن تلتزم بدينها كما لو كانت تخرج إلى الجهاد أو الحج .......(يوجد استثناءفي هذا المثال بالنسبة لمسألة الإختلاط..) فالمسألة مسألة مبدأ و ليس المؤمن هو الذي يتنازل في العقائد من أجل رزقٍ يصيبه ..أو "يكتسبه".. ثمَّ إن الذي جعل قضية عمل المرأة مثيرة للجدل....ليس خروجها غير محتشمة, فهذه مسألة شبه منفصلة..وظاهرة أخرى (غير سليمة) غير مرتبطة كثيراً بالعمل.. بل فكرة التحرر بحد ذاتها تلك التي يختبئ وراءها كثير من النوايا الخبيثة ..والتي كان أحد بنودها حرية عمل المرأة... وباسم هذا التحرر صاحب الوقع الحسن والإيقاع الجميل على النفوس.. ارتُكب ما ارتكب من أخطاء بحق المرأة..وقيَّدها أكثر مما كانت..(إن كانت مقيدة..؟؟) والموضوع أكثرنا يحفظه.. ثم هل نعيد ونكرر كيف بدأت عملية تحرر المرأة.... إن أول ما ركزت عليه هذه الحملة هو خلع الحجاب...ثم ركزت على العمل..ثم.. أي بدأـ بالتدمير من الداخل.. لنرَ الآن ماذا نالت المرأة...راجعوا...حوارات: دعيه ..كيف يتحول الحب إلى زواج ..وظاهرة شبابية..وآراء السيد الحزين و وحدة وكافة المطعوجين... تكتشفون فيها بعض أرباح هذه الحملات...أو ....الثورات...!!! أنا لا أتـهم أحداً (و أرجو أن لا يدافع أحد عن نفسه لأني لم اتهمه اصلاً..) لكننا جميعاً انسجمنا تلقائياً مع الفكر الجديد "المتحرر". وبالتالي ما نجحت فيه هذه الدعوات المأفونة..هو ضربنا من الداخل.. لنصبح عاجزين عن الوقوف أمام مسألة مقارنة أهمية الحجاب بأهمية المال..التي نتج عنها خلع الحجاب لزيادة فرص العمل كما يدعي البعض... و عدم الوقوف لاتخاذ قرارٍ بترك العمل الذي أصبح يتعارض مع دين إحداهن... ومناقشة مسائل الحب والزواج على أساس سهولة الوصول للمرأة وإمكانية بل أفضلية أن تتمشى معها كثيراً قبل أن تكون "خطيبتك" بعد أن كانت من قبل "بطيختك" ال " يا بيضة يا حمرة..", بقية الحديث..عندما تأتي آراء جديدة....أنا بالإنتظار نرجو تصحيح الأخطاء التي وردت في كلامي..مشكورين. وعذراً من الجميع.. المراجع: 1-الحلال بيِّن والحرام بيِّن وبينهما متشابهات... 2-استفت قلبك ولو أفتوك 3- رحم الله امرأً عرف حدَّه ..فوقف عنده . . ...... ................................ -----------------------------النَّشمي------------------------ ---------------------------------- سلامي للجميع.........
9-12-2003    19:43
بنت الضيعة عضو مميز	من زمان عم ننتظر ها الطلة الحلوة ياسيد أبو حسان واهلا وسهلا وهلا وغلا والله ونفسي اكتب كل عبارات الترحيب فيك ونتمنى تواجدك الدائم في الموقع انشاء الله واما بالنسبة للموضوع عمل المراة ماضل حكي اكتر من هيك شكرا للمشاركين كفيتوا و وافيتوا
9-12-2003    21:58
فلة	تيحاتي للجميع أظن الموضوع قد أخذ من جانب الرأي الشرعي حقه فهو حق للمرأة لا مجادل لذلك فأعظم التاجرات كانت سيدتنا وأمنا السيدة خديجة رضي الله عنها وأرضاها ويذكر أنه كان لها قسما خاصا في بيتها هي والرسول صلى الله عليه وسلم لإغراض تجارتها ولقد ظل الرسول صلى الله عليه وسلم يحفظ فضلها في نصرته والإسلام من جميع الجوانب حتى ماديا ولن نناقش حقها في مالها من عمل او من ورثة وإن دفعته إلى إسرتها فيحسب لها صدقة بل وحتى أجر المعروف لذوي القربى ومع ذل فإن أحكام الإسلام لم تجبرها على العمل أو على حتى الصرف على نفسها ونقل كفالتها من أبوها لزوجها وأخوها وعمها و... ولكن برأيي أنا أن المرأة في ظروف عمل المرأة الموجودة حاليا من طول أوقاته وتعبه النفسي والجسدي للمرأة لا يخفى على أحد خاصة لمن خاضت هذه التجربة وخاصة في بلاد الغربة ولذلك فأنا أعتقد وهذا رأيي ان من لديها أطفال وخاصة تحت سن المدرسة لا يجب عليها الخروج للعمل بتاتا وأن التي يجب أن تعمل هي التي لا تتحمل هذه المسؤولية بعد أن يكبر أطفالها و تنجز القسم الأكبر من تربيتهم والعناية بهم أو إذا كانت ذات اختصاص يستحيل على المجتمع التخلي عنه وستتوقف عجلة الحياء اذا لم تقوم به وهذا طبعا لا ينفي أن المجتمع يطالب ويطالب اللواتي يقدمن خدمات لا غنى عنها كطبيبة النساء أو الأسنان او المدرسة مع مراعاة ما يجب مراعاته و دراسة ظروف وكل يعرف بداخله اذا كانت ظروف عمله مناسبة أم لا وهذا على مبدأ استفت قلبك فأظن كل منا بداخلها تعرف واجباتها وكيف تحققها على وجهها الأمثل في هذه الدنيا التي نتمنى ان نخرد منها بعمل صالح وأن نبتغي وجه الله وأن نراعي ربنا ( على قولة أخواننا المصريين ) أيا كان نوع العمل الذي نقوم به ومجددا أحيي الجميع
10-12-2003    06:19
طيف	أشكر جميع الأخوة المشاركين: ولكن الموضوع هو في الأساس عن العمل الملائم للمرأة ولكن بعض الأخوة خرجو عن نطاق الموضوع لذا وجب التنبيه آملين تعاونكم!!
14-12-2003    19:29

جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:   الثلاثاء   19/8/2025   07:14

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام