 |
 |
|
الصفحة الرئيسية للمنتدى
|
التسجيل في المنتدى
|
تعديل البيانات الشخصية
|
قواعد الكتابة في المنتدى
|
بحــث
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
>>
قصص ٌ صنعتها التربية!
عدد الصفحات=2: ‹
1
2
الكاتب |
الموضوع |
 |
|
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
- صورة السلحفاة التي تم تصغيرها ..في مشاركة الدكتور ..

مرحباً ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
29-12-2009
06:52
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
تحياتــي ..
بالعودة إلى حكاية ( حواء ) والدروس التي يمكن لنا أن نستلهمها منها .
- قوة وجمال اللغة العربية .
- يمكننا أن نتعلم من الحكاية كيف لنا أن نوظف ونستحضر ونستفيد من تراثنا الديني .. وإرثنا الحضاري والتاريخــي الذي استبدلناه في عقل أيامنــا الباطــن بقشور غربيــة ..

- ونتعرف من خلال تربية هذا التلميذ - القيم الأخلاقية والخلقية وكيف نغرسها في نفوس هذا الجيل بأسلوب تربوي وعقلاني وسليم وسهل ومحبب ..
- عندما نتعلم ذلك ونستشعر إيجابياته نساهم بشكل كبير في بناء شخصية الجيل وثقافته ..
العودة إلى الجذور ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 29-12-2009 الساعة 07:04 من قبل: حسن البريدي
|
29-12-2009
07:02
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
عندما يشفع الأب لابنه !!
قبيل غزوة أُحد, احتشد المسلون استعداداً لقتال المشركين, وكان من بينهم بعض الأولاد, فأشفق الرسول صلى الله عليه وسلم عليهم, فردّ بعضهم: كأسامة بن زيد, وعبد الله بن عمر, والبراء بن عازب, ورافع بن خديج وسمرة بن جندب ... رضي الله عنهم..
وتقدّم أبو رافع من الرسول وشفع لابنه رافع, وقال: يا رسول الله! إن ابني رافعاً رامٍ فأجازه الرسول صلوات الله عليه .
فتقدم سمرة بن جندب من الرسول وقال: لقد أجزتَ رافعاً ورددتني, ولو صارعته لصرعته!!
ووقعت المصارعة بينهما, فصرح سمرة رافعاً, فأجازه الرسول صلى الله عليه وسلم..
أجل!
التربية على الأمور العظيمة يؤدي إلى علوّ الهمم والمسابقة إلى العلى, أما التربية على توافه الأمور فتنحدر بالإنسان إلى الحضيض!!
(وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)
- وعلى الخير نلتقي –
|
7-1-2010
13:09
|
|
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:
الأحد
24/8/2025
13:26
|
 |
|
|
|
عدد الصفحات=2: ‹
1
2
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
|
|
 |
|
 |
|