مرحباً بكم في مدينة قارة السورية الثلاثاء   19/8/2025  الساعة  05:17 مساءً Welcome to the Syrian city of Qarah
المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى  |  التسجيل في المنتدى  |  تعديل البيانات الشخصية  |  قواعد الكتابة في المنتدى  |  بحــث

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام  >>  طبيب الأعشاب

عدد الصفحات=2:    1 2
الكاتب
الموضوع لكتابة موضوع جديد   
أبـو عـمـرو

عضو مميز
عضو مميز
أهلاً بدر الليل ... وأشكرك على المتابعة

أتفق معك في أن تغذية الرضع الأساسية هي : حليب الأم .... أو بدائله عند الضرورة القصوى ، وهنا أتمنى أن يعود أول بديل كما كان منذ القديم حيث كانت توجد مرضعات بالأجر أو إحدى القريبات ترضع هذا الوليد ليتم حياته بأكمل وجه .

ولكن

الرأي الذي ذكر وهو منتشر جداً حتى بين الأطباء والمتعلمين الذين يأخذون العلم جاهز من الغرب دون مناقشته أو عرضه على ما هو مثبت لدينا نحن المسلمين فلقد قال الله في القرآن الكريم :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ..
( وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون ، ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللاً يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآيةً لقومٍ يتفكرون) صدق الله العظيم ( سورة النحل / آيات 68 و69 )

ولو سئل أطباء أمريكا الآن عن مضغ التمر ووضعه في فم الصغير لأجاب أنه من الخطر فعل ذلك لما يحويه فم الكبير ويده المكشوفة من بكتريا وجراثيم لايتحملها الصغير وأنه غير قادر على بلع التمر مما يسبب الإختناق و الإصابة بامراض لاتقل خطورة عن التسمم الوشيقي و... و...و ...و ..و...و ....و...و

أفبعد كلام الله وماثبت في حديث رسول الله يوجد رأي لأمريكا ..!!؟؟!!؟؟...!!؟؟!!؟؟

هم أنفسهم ردوا هذا الكلام وقالوا :

يطرح العسل مشكلة هامة في تغذية الأطفال خلال السنة الأولى من العمر ، ألا وهي خطر حدوث الإصابة بالمطثيات الحاطمة المؤدية إلى التسمم الوشيقي حيث يسجل في الولايات المتحدة سنوياً 75 – 100 حالة من المرض ، وقد بينت الإحصائيات أن 1145 طفلاً في أمريكا قد أصيبوا به ما بين عامي 1976 - 1992 وكانت ولاية كاليفورنيا قد سجلت نصف هذه الحالات وحدها وقد ربطت هذه الحالات بتناول العسل المجرثم بالمطثيات الحاطمة قبل نهاية السنة الأولى من العمر علماً بأن 95 % من الحالات المسجلة عالمياً حدثت في الولايات المتحدة .

وعلى هذا تجري التوصيات الأمريكية الحالية بمنع تناول العسل خلال السنة الأولى من العمر نظراً لتزايد خطر تجرثمه بالمطثيات الحاطمة وبالتالي إمكانية إصابة الطفل بالتسمم الوشيقي .

إلا أن دراسات أميركية أخرى قد عقبت على هذه النتائج مثل دراسة SPIKA . J . S . من مركز مراقبة الآفات في أتلانتا والذي بين في دراسته المجراة على 68 حالة تسمم وشيقي لدى أطفال تحت عمر سنة أن نسبة 16 % منهم فقط قد ارتبط لديهم المرض بتناول العسل أما النسبة الباقية والتي تبلغ 84 % فلا يوجد فيها علاقة ارتباط بين تناول العسل وبين ظهور المرض ، بل أظهر في دراسته أن عوامل أخرى هامة تلعب دوراً هاماً في حدوث المرض مثل تباطؤ الحركة المعوية أقل من تبرز واحد يومياً وطبيعة الفلورا المعوية لدى المصاب ، وقد قام Centorbi من الأرجنتين بدراسة على قدر كبير من الأهمية في هذا المجال حيث درس 177 عينة من العسل من مختلف المصادر فبلغت نسبة حمل العسل في مختلف العينات 1.1 % فقط من العينات المدروسة .

أما خارج أمريكا وفي أوربا ، فمرض الانسمام الوشيقي نادر جداً كما أكد عليه Balslevt ، حيث لم تسجل سوى حالتين فقط ، واحدة في إيطاليا عام 1990 وواحدة في الدنمارك عام 1997 وقد ربطا بتناول العسل الملوث بالمطثيات الحاطمة ولايحدث هذا المرض خارج الولايات المتحدة إلا بنسبة 5 % فقط من الحالات المسجلة عالمياً .

إن التوصيات الأوربية الفرنسية الحالية على ضوء ماتقدم ذكره تسمح بتناول العسل خلال السنة الأولى من العمر نظراً لعدم وجود المشكلة أصلاً من الناحية العملية في أوربا كما أكد عليه البروفسور J . C . Rolland ، الذي يقول :
يمكن إدخال العسل على غذاء الطفل منذ الشهر السادس من العمر ، أما المطثيات الحاطمة فلاتشكل في فرنسا مانعاً من ذلك لعدم وجود المشكلة أصلاً .

وعلى هذا يمكن الخلوص إلى أن الإصابة بالإنسمام الوشيقي يرتبط بالعسل وبمجموعة أخرى من العوامل المحيطية والشخصية التابعة للطفل ولايمكن القياس على حكم الولايات المتحدة الأمريكية في هذا الشأن لأن لكل بلد ظروفه المحيطية الخاصة به ، وهذا مايؤكد عليه أن 95 % من الحالات المسجلة عالمياً كانت في الولايات المتحدة وأن نصف الحالات المسجلة كانت في كاليفورنيا وأن المشكلة لم توجد أصلاً في أوربا وتبعاً لذلك تتبنى المدرسة الفرنسية إدخال العسل اعتباراً من الشهر السادس ولاتتبع في حكمها التوصيات الأمريكية لأن هذه التوصيات صادرة في ضوء واقع المشكلة في الولايات المتحدة ولايقاس عليها في باقي أنحاء العالم .

فلا بد إذاً لكل بلد من إجراء دراسته الخاصة به عن نسبة حمل العسل للمطثيات الحاطمة وعن عدد الإصابات الظاهرة فيه سنوياً وعن إمكانية ارتباطها أصلاً بتناول العسل قبل إصدار الحكم على هذه القضية .



----------------------------------
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة
24-3-2005    11:24
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
محمد ربيع الشيخ

مشرف
مشرف



***** ما شاء الله على هذا العلم الغزير *****

والله إن الصدر لينشرح بمثل هكذا أصدقاء ينعّمون منتدانا بروائع علمهم

شكراً للصديقان البدر وأبوعمرو....

لكن رجاء اتفقوا .... نعطي العسل ولا لأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ

أحسن ما نقترح عقد قمة بيناتكن،،،،،،

24-3-2005    14:50
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
بدر الليل

عضو مميز
عضو مميز


السلام عليكم :

تحية لأبي عمرو و محمد ربيع ،

إن ما ذكرتُه لا يتعارض مع ما ذكره الأخ أبو عمرو ، فها هي المدرسة الفرنسية

لا تعطي العسل للرضع دون الستة أشهر ،كما أنه يجب علينا أن لانتجاهل الدراسات

الأجنبية خاصة أنه ليس لدينا دراسات بهذا الخصوص ،ومن خلال مطالعاتي و دراستي

لم يمر معي أن الأجانب اعترضوا على تحنيك المولود بالتمر ، كما لم يمر أن

الرسول صلى الله عليه وسلم ،أوصى أو لم يمانع في إعطاء العسل للمواليد ،

أرجو أن لا يُفهم من كلامي أني ضد العسل ،بل العكس ،لكن بصفتي طبيب

أطفال أكرر ما ذكرته في مداخلتي السابقة ،وأُذكّر أن الله عز وجل قال عن العسل:

(( فيه شفاءٌ للناس )) ولم يقل عز وجل:فيه الشفاء-بالاطلاق- وإلا لاختلف الأمر

جذريا.وأكرر ما ذكره الأخ أبو عمرو:

لا بد إذاً لكل بلد من إجراء دراسته الخاصة به عن نسبة حمل العسل للمطثيات الحاطمة وعن عدد الإصابات الظاهرة فيه سنوياً وعن إمكانية ارتباطها أصلاً بتناول العسل قبل إصدار الحكم على هذه القضية
.........
24-3-2005    18:07
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
أبـو عـمـرو

عضو مميز
عضو مميز


طبيب أطفال إذن إبدأ بإجراء التجارب ولاتنتظر الأخرين ..............

معلومات قد تفيدك :

يؤمن كل 100 غراماً من العسل 312 كالوري ، ويميز بغناه الشديد بالسكريات ( كل 100 غ تحوي 77.2 غ سكريات و 0.4 غ بروتينات ، و 0.1 غ مواد دسمة و 20 غ من الماء كما أنه يحوي 5 ملغ من الكالسيوم و 5 ملغ من الصوديوم و 3 ملغ من الفيتامين C ) .

يحوي العسل 4 أصناف من السكريات : 6 % من وزنه سكروز ، 35 % غلوكوز ، 35 % فروكتوز ، 0.7 % ديكسترين . كما يملك العسل قدرة على التحلية أكبر من سكر القصب بسبب احتوائه على الفركتوز ( تبلغ قدرته على التحلية 120 – 135 % بالمقارنة مع السكروز ) .

----------------------------------
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة
28-3-2005    10:05
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
أبـو عـمـرو

عضو مميز
عضو مميز
قال ابن القيم رحمه الله في كتابه الطب النبوي :

و العسل فيه منافع عظيمة، فإنه جلاء للأوساخ التي في العروق و الأمعاء و غيرها، محلل للرطوبات أكلاً و طلاءً، نافع للمشايخ و أصحاب البلغم، و من كان مزاجه بارداً رطباً، و هو مغذ ملين للطبيعة، حافظ لقوى المعاجين و لما استودع فيه، مذهب لكيفيات الأدوية الكريهة، منق للكبد و الصدر مدر للبول ، موافق للسعال الكائن عن البلغم، و إذا شرب حاراً بدهن الورد، نفع من نهش الهوام، و شرب الأفيون و إن شرب وحده ممزوجاً بماء نفع من عضة الكلب الكَلِبِ، و أكل الفطر القتال، و إذا جعل فيه اللحم الطري، حفظ طراوته ثلاثة أشهر، و كذلك إن جعل فيه القثاء، و الخيار، و القرع، و الباذنجان، و يحفظ كثيراً من الفاكهة ستة أشهر، و يحفظ جثة الموتى، و يسمى الحافظ الأمين.
و إذا لطخ به البدن المقمل و الشعر، قتل قمله و صيبانه، و طول الشعر، و حسنه و نعمه، و إن اكتحل به، جلا ظلمة البصر، و إن استن به، بيض الأسنان و صقلها، و حفظ صحتها، و صحة اللثة’ و يفتح أفواه العروق، و يدر الطمث، و لعقه على الريق يذهب البلغم، و يغسل خمل المعدة، و يدفع الفضلات عنها، و يسخنها تسخيناً معتدلاً، و يفتح سددها، و يفعل ذلك بالكبد و الكلى و المثانة، و هو أقل ضرراً لسدد الكبد و الطحال من كل حلو.
و هو مع هذا كله مأمون الغائلة، قليل المضار، مضر بالعرض للصفراويين، و دفعها بالخل و نحوه ، فيعود حينئذ نافعاً له جداً.


الطب النبوي لإبن قيم الجوزية



----------------------------------
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة
31-3-2005    16:33
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
النَّشمي

عضو مميز
عضو مميز
السلام عليكم



في الحقيقة فإن رائحة العسل تفوح من هذه الكلمات..



أتمنى قريباً أن تفوح روائح كل ما فيه صحة لنا..



سلامي للجميع

----------------------------------
سلامي للجميع.........
2-4-2005    01:46
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
حسن البريدي

مشرف
مشرف
قول ..


تحياتــي وسلامات.. للجميع..

قال لي أحدهــم .. بأن العســل يكشف قوة تحمل المعدة .. أو بطريقةٍ أخرى المعدة تكشف مدى جودة العســل .. ..!!..
كيف ذلك ...؟.




----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
4-4-2005    01:24
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
أبـو عـمـرو

عضو مميز
عضو مميز
العسل وأمراض الجهاز الهضمى

تحيه أحلى من العسل للغالي النشمي ....
وأرحب بالأخ المشرف حسن البريدي وإستفساراته عن المعدة والعسل ..

..... العسل وأمراض الجهاز الهضمى .....
لم يعرف الإنسان حتى الآن غذاء أشهى وأنفع وأخف من عسل النحل,فهو لا يكلف الجهاز الهضمى أدنى مجهود للهضم, حيث سبق أن جهزته النحلة,وحولت السكريات المعقدة إلى سكريات أحادية يصل تأثيرها إلى خلايا جسم الإنسان خلال دقائق معدودة بعد تناولها وما زالت حالات اضطرابات وعسر الهضم إلا بعد أن كثر استخدام السكر الصناعى بدلاً من العسل,وبالإضافة إلى ذلك، فإن فى العسل فوائد كثيرة لكل عضو من أعضاء الجهاز الهضمى كما يتضح من الآتى:

المعدة والأمعاء:

العسل غذاء كامن القلوية لما يحتويه من عناصر معدنية,فثبت أنه يلغى الحموضة الزائدة فى المعدة والتى تؤدى غالباً إلى الإصابة بقرحة المعدة أو الاثنى عشر,والغذاء المكون من العسل فقط أو ممزوجاً مع الأطعمة الأساسية يقلل من الحموضة لدى المرضى الذين يشتكون من الحموضة العالية فى المعدة،وعلى ذلك يمكن وصف العسل كعلاج للاضطرابات المختلفة فى المعدة والأمعاء والمصحوبة بزيادة فى الحموضة,كذلك للأشخاص الذين يشكون من قرحة الاثنى عشر والحرقة فى فم المعدة الناتجة عن سوء الهضم.
وفى حالة قرحة المعدة والاثنى عشر يجب أن يؤخذ العسل قبل الأكل بساعة ونصف أو ساعتين ، أو بثلاث ساعات بعد العشاء,وأحسن الأوقات هو قبل الإفطار أو الغذاء بساعة ونصف أو ساعتين، أو بثلاث ساعات بعد العشاء,وأحسن النتائج يمكن الحصول عليها إذا أخذ العسل فى كوب من الماء لدافىء.
كذلك يمكن وصف العسل للمرضى الذين يشكون من نقص الحموضة فى العصارة المعدية,فإذا أخذ العسل قبل الأكل بساعة ونصف أو ساعتين فإنه يعطل العصارة المعدية,أما إذا اخذ قبل الأكل مباشرة فإنه ينشط الإفراز المعدى.
والعسل المذاب فى الماء الدافىء يسهل إسالة المخاط المعدى، ويسبب سرعةالامتصاص بدون التهاب الأمعاء,كما يسبب نقص الحموضة,أما محلول العسل
فى الماء البارد فإنه يبطىء إفراغ المعدة ويلهب الأمعاء.
هذا بالإضافة الى أن العسل يساعد كثيراً على الهضم لاحتوائه على الحديد والمنجنيز وهما يساعدان على الهضم والتمثيل الغذائى.

وإلى اللقاء مع مشاركات عسلية
أبو عمرو



----------------------------------
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة
6-4-2005    14:08
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
حسن البريدي

مشرف
مشرف


شكراً أبو عمــرو على التوضيــح .. جزاك الله خيراً..


----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
8-4-2005    02:17
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
أبـو عـمـرو

عضو مميز
عضو مميز


إن أهم خواص العسل أنه وسط غير صالح لنمو البكتيريات الجرثومية و الفطريات ... لذلك فهو قاتل للجراثيم ، مبيد لها أينما وجد ...

على عكس ما شاع في الولايات المتحدة منذ ثلاثين سنة من أن العسل ينقل الجراثيم ، كما ينقلها الحليب بالتلوث .

و لقد قام طبيب الجراثيم ( ساكيت ) باختبار اثر العسل على الجراثيم ، بالتجربة العلمية .. فزرع جراثيم مختلفة الأمراض في العسل الصافي .. و أخذ يترقب النتائج ..

و كانت دهشته عظيمة .. عندما رأى أن أنواعاً من هذه الجراثيم قد ماتت خلال بضع ساعات .. في حين أن أشدها قوة لم تستطع البقاء حية خلال بضعة أيام !

لقد ماتت طفيليات الزحار ( الديزيتريا) بعد عشر ساعات من زرعها في العسل .. و ماتت جراثيم حمى الأمعاء ( التيفوئيد ) بعد أربع و عشرين ساعة .. أما جراثيم الالتهاب الرئوي .. فقد ماتت في اليوم الرابع .. و هكذا لم تجد الجراثيم في العسل غلا قاتلاً و مبيداً لها !!

كما أن الحفريات التي أجريت في منطقة الجيزة بمصر .. دلت على وجود إناء ، فيه عسل ، داخل الهرم ، مضى عليه ما ينوف على ثلاثة آلاف وثلاثمائة عام .. و على الرغم من مرور هذه المدة الطويلة جداً ، فقد ظل العسل محتفظاً ، لم يتطرق إليه الفساد ... بل إنه ظل محتفظاً بخواصه ، لم يتطرق إليه الفساد .. بل إنه ظل محتفظاً حتى بالرائحة المميزة للعسل !!


----------------------------------
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة


تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 13-4-2005 الساعة 11:16 من قبل: أبو عمرو
13-4-2005    11:14
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
حسن البريدي

مشرف
مشرف
لازمــة ..

تحياتــي للجميع..

بالعودة إلى الموضوع بشكلٍ عام .. نجد أن هناك الكثيــر من الفوائد التي نجنيها من الطب الشعبي والطب النبوي .. وما ثبت عنها وعن الأعشاب والنباتات والخلطات من نفع للكثيــر من الأمراض كدواء أو كدرأ لبعضها والوقايــة منها أو تخفيف حدتها.. ..

إذن حقيقــة التداوي بالطرق الطبيعيــة أمر مشروع .. وإن الله سبحانه وتعالى يضع أسراره في أضعف خلقه وكائناته.. وهناك العديــد من الأمراض التي وجدت حلولها عن طريق الطب الشعبي العربــي .. إلا أن ذلك قد ترك مبرراً لضعاف النفوس لاستغلال أموال الناس بالباطــل .. وتضليلهم لحل جميع مشكلاتهم والشفاء من أمراضهم .. ممن يريدون إنقاص أوزانهم أو الشفاء من العنة.. أو بعض الأمراض الخطيرة التي لم يتوصل الطب الحديث لعلاجها.. وبذلك خدع هؤلاء العاجزين عن شفاء أنفسهم الكثيرين المندفعين الذين تقبلوا ادعاءاتهم بلا تمحيص في مضامينها ومدى منطقيتها ولو كانت حقيقــة لأغلقنا جميع مستشفياتنا ومراكزنا الطبيــة ..

مجرد رؤيــة واستراتيجيــة شخصيــة ..

ننتظر المزيــد من الوصفات والعلاجات الطيبة من الأعشاب والمواد والأغذيــة الطبيعية..

على الخير نلتقــي..





----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..


تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 14-4-2005 الساعة 01:23 من قبل: حسن البريدي
14-4-2005    01:21
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:   الثلاثاء   19/8/2025   17:17 لكتابة موضوع جديد   
عدد الصفحات=2:    1 2

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام





حقوق النسخ محفوظة لموقع قارة دوت كوم
أفضل مشاهدة للموقع باستخدام متصفح إنترنت إكسبلورر 5.5 وما بعده ودقة شاشة 800 * 600 بيكسل