محمد حمود
مشرف
|
أرحب بالأخ "محارب التدخين" في الموقع، وهو مواطن إماراتي ولذلك فقد تجدون بعض الكلمات الغريبة في مشاركاته وهي كلمات باللهجة الإماراتية الجميلة.
|
|
15-6-2009
20:36
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
رغم أن المقال التالي عن البنزين، إلا أنه في صميم موضوع "التعامل مع الآخرين":
http://www.aleqt.com/2009/06/16/article_240677.html
باختصار، أريد صديقاً كالبنزين!
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 16-6-2009 الساعة 05:32 من قبل: ابن البيادر
|
|
16-6-2009
05:06
|
|
مسعود حمود
عضو مميز
|
أستاذي .. في زماننا .. أين ستجد صديقاً (يحرق) نفسه في سبيلك ؟
بكل حال ، فإنني أسجل إعجابي بقدرتك على تحويل المواضيع والأفكار الاقتصادية المعقدة والصعبة إلى مقالات (شعبية) لا تخلو من حلاوة البيان ..
تحياتي
----------------------------------
مدونتي
|
|
16-6-2009
09:11
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
كعين ٍ وأختها !!
إذا أردت التعرف إلى الأنموذج الرائع الذي يجب أن تصاحبه, فلا بدّ من سؤال جماعة الخبرة والتجربة, والحكمة والثقافة, لنستمع إلى جبران خليل جبران وهو يقول في هذا المضمار:
إن صديقك هو كفاية حاجاتك, هو حقلك الذي تزرعه بالمحبة وتحصده بالشكر.
هو مائدتك وموقدك, لأنك تأتي إليه جائعاً, وتسعى وراءه مستدفئاً.
أجل!
وإذا فزت بأمثال هذا الأنموذج الرائع, فعليك أن تعامله كأفضل مما تعامل به نفسك, وذلك لأن يصدق عليه قول أبي فراس الحمداني:
وإني وإياه كعينٍ وأختها ــــــــــــــ وإني وإياه ككفٍّ ومعصم.
- وعلى الخير نلتقي –
|
|
16-6-2009
12:29
|
|
|
الدغري
|
الدغري ,
إنو البنزين صديقنا وصديق قارة المخلص عبر عقود من الزمن , ولولاه لما حظي الشعب القاري بوسيلة الرفاهية المميزة و الرائعة وهي الدراجات النارية أو "المتورات" , وهو بذلك صديق لصغير القوم وكبيرهم , فدراجة "الصند" مثلاً التي أحالت سائقها العجوز الثمانيني على التقاعد , سيتلقفها من جهة أخرى طفل الثانية عشرة بالسعر المغري "ألفين ليرة" فقط , يعني خرجية أسبوع , لتؤمن له جميع مشاويره و"طشـَّاته" , والفضل أولاً وأخيراً لصاحبنا البنزين .
والحقيقة أن السيارات الزراعية التي تعمل على البنزين ما زالت الأكثر وفرة من حيث الضرائب والنفقات,
كما أن التكاسي التي تنغل في شوارع الضيعة , والتي تعطي صورة عن ترف ورفاه الشعب القاري , ما كانت لتكون لولا وجود ملازمها المخلص البنزين .
إضافة إلى أنه في السنة الفائتة كان البنزين أعز صديق "لمناشير الخشب" التي أمنت للبلدة احتياطي كبير من وقود الحطب التي تعد ردف لشتاءات البلدة في حال عَزَّ المازوت , وقد عزْ .
وهذا وإن البنزين يتمتع بروح وطنية عالية , وهو ما زال الوقود الأقل تعرضاً لعمليات التهريب .
ناهيك أنه أصبح يأتينا الآن "مبستراً " في القناني , بشكل حضاري أنيق موفراً على المستهلك الوقت والجهد في اقتنائه.
باختصار كلمة" الخ .." لا تستوعب أبداً ميزات صديقنا الصدوق البنزين.
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 16-6-2009 الساعة 13:26 من قبل: الدغري
|
|
16-6-2009
13:25
|
|
Abo Hmzah
عضو مميز
|
الكلام عن تقنين البنزين = هجوم من الاخرين
اظن ان من فن التعامل مع الاخرين :
هو الحكمة والتريث ومراعاة شعور القراء اين مايكتب الانسان
من قراءة مقال ابن البيادر في ( الاقتصادية الالكترونية ) :
صحيح ان البنزين من افضل الاصدقاء ولكن التكلم عن التقنين في بلد
ينتج 12 مليون برميل يوميا تقريبا0000000000000000
يجعلك لاتحسن التصرف مع الاخرين وهذا واضح من التعليقات على
مقال الدكتور انس 0000000
سامحنا دكتور ما جبنا شي من عندنا
----------------------------------
المدونة الذاتية
|
|
16-6-2009
13:36
|
|
|
الدغري
|
اللي فهمتو من مقالات الدكتور أنها تتمحور في قضية الإعانات الحكومية كاستراتيجية عمل والمشاكل التي تسببها .
ولم ألاحظ أنه تطرق في المقال الأخير إلى موضوع التقنين بشكل مباشر!
فماذا بشأنك أخ أبو حمزة ؟
|
|
16-6-2009
13:56
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
أخي الدغري،
أعجبتني كتابتك عن البنزين في قارة، وأرجو تطوير ماكتبت إلى موضوع متكامل، لأنه ماكتبته كان جميلاً.
بيدرجي
|
|
16-6-2009
15:58
|
|
النورس
عضو مميز
|
السلام عليكم
يبدو أن شعور بعض الأخوة تماما مثل البنزين - سريع الاحتراق-
ولكن هناك فرق بينهما :
وهو أن البنزين يحسن التعامل مع المواد التي تضاف اليه..! ولكن هم غير قادرين
على التكيّف مع الآراء والأفكار التي تضعهم على الطريق الصحيح لفن التعامل مع
الآخرين.
شكرا للدكتور أنس على المقالة الرائعة.
----------------------------------
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام
|
|
16-6-2009
18:02
|
|
Abo Hmzah
عضو مميز
|
جميل هذا الكلام
لن نحول الموضوع الى مهاترات وجدال عقيم ولكن من فن التعامل مع الاخرين
هو الاستيعاب والانفتاح على الاخر وقراءة فكر و حيثية الانسان المهاجم0000000
اخي الدغري :
بما ان الحديث عن الدعم الحكومي لمادة فالجميع يفهم وبشكل واضح ان المقصود
من ذلك رفع الدعم وذلك حصل في سورية واظنها بلدك عندما تم رفع الدعم عن
المازوت قامت الدنيا ولم تقعد والى الان اخي الدغري موسم الزراعة في المنطقة
الشرقية في سوريا مضروب تماما وشل قطاع الزراعة
اخي الدغري يرجى قراءة التعليقات بشكل صحيح فاظن من 6 الى 7 اشخاص
فهموا نفس الفكرة وتكلموا عن موضوع التقنين 00000000
اما بالنسبة الى الاخ النورس فاحيه على هذا الشعور الذي يشبه تماما شعوري
الموصوف ( بالبنزين )0000000000
وارجو من الله ان يكون متكيفا لا مكيفا وان يتقبل فكرة :
النقد والنقد الذاتي 00000000
----------------------------------
المدونة الذاتية
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 17-6-2009 الساعة 00:38 من قبل: abo hmzah
|
|
17-6-2009
00:36
|
|
Abo Hmzah
عضو مميز
|
البنزين
بعد اذنك اخ ابن البيادر وبعد اذن اهل الاختصاص :
ان البنزين يتكون من خليط من البرافينات (ألكانات), النافثات (ألكان حلقي),
المركبات أروماتية, الأولفينات (ألكينات)
واذا نظرنا الى بعض صيغيه الكيميائية نجدها على الشكل التالي :
( C6 H6 ) طبعا مع بعض الاضافات والعمليات الكيمائية عليه
فالبنية التشكيلية عبارة عن حلقات ارومية عطرية سداسية الشكل والبنية الفراغية
له تشبه الى حد كثير البنية سداسية الشكل لخلية النحل وكما هو معروف
عن النحل انه اجتماعي بطبعه يحب العمل ويشتغل بجد ونشاط ولايكل
ولا يتعب وينتج العسل الذي يحتوي الخير لكل البشر وفيه شفاء ودواء
فليس غريبا على البنزين ان يحتوي على الصفات التي ذكرها الاخ
ابن البيادر والاخ الدغري 00000000
اما مايفيدنا في موضوعنا هو ان نتعلم من فن التعامل مع الاخرين
ان نكون مجتمعين كخلية النحل الواحدة وان نحب العمل الاجتماعي
البناء وان نكون مثل جزي البنزين في عطائه اللامحدود ونكون متطايرين
نحو فعل الخير وحب الاخرين كتطاير البنزين0000000000
وان نعطي للاخرين المجال الواسع ولا نحصر انفسنا في الزاوية
وهناك مبدا متبع في الشركات العالمية الكبرى وهو من مبادئ
القيادة الدفاعية لفت اهتمامي واود طرحه لكم وهو مترجم حرفيا :
(( اترك لنفسك مخرجا ))
فاتمنى ان اتحلى بهذا المبدا ليس في القيادة الدفاعة وحسب ولكن
في (( التعامل مع الاخرين )) 000000000
----------------------------------
المدونة الذاتية
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 17-6-2009 الساعة 03:03 من قبل: abo hmzah
|
|
17-6-2009
02:19
|
|
مسعود حمود
عضو مميز
|
صباح الخير .. لكل الآخرين ..
وأجمل التحيات للأخ أبو حمزة ، مع رجائي له بأن يشرح لنا أكثر عن مبدأ القيادة الدفاعية في موضوع مستقل
----------------------------------
مدونتي
|
|
17-6-2009
07:09
|
|
ثائر
عضو مميز
|
سلامات
----------------------------------
فالله خيٌر حافظــــــــــاً و هو أرحــــــم الراحمين
|
|
17-6-2009
11:58
|
|
Abo Hmzah
عضو مميز
|
على عيني
تكرم عينك اخ مسعود انت وكل الشباب القارية الطيبة
----------------------------------
المدونة الذاتية
|
|
17-6-2009
13:24
|
|
سامر الحالوش
عضو مميز
|
السلام عليكم
لا أريد تحويل الموضوع ولكن عندي مداخلة بسيطة على ضوء مداخلية الأخ الغالي أبو حمزة حيث قال: " اما مايفيدنا في موضوعنا هو ان نتعلم من فن التعامل مع الاخرين ان نكون مجتمعين كخلية النحل الواحدة وان نحب العمل الاجتماعي
البناء ..... إلى آخر الفقرة "
أعتقد وهذا الرأي الشخصي لي أننا عندما نصل إلى هذه المرحلة من التعامل والتعايش والتعاون مع الآخرين نستطيع أن نطلق على مدينتنا اسم مدينة قارة الفاضلة ...
ولكن وبناء على محادثة بسيطة بالأمس مع أحد الإخوة من قارة وممن هو على إحتكاك بجميع فئات المجتع القاري تقريبا أحسست من حديثه بأن أهلنا في قارة يعيشون في (شيكاغو العرب)
وذلك على ضوء الأحداث الأخيرة في الأسابيع الماضية وأعتقد أننا جميعا سمعنا بها أو عشناها واقعا أليما أو قرأنا عنها في الصحف او صفحات الأخبار الإلكترونية
تحياتي للجميع
وسلملي على آل كابوني القاري
وسلملي على آل كبوني
----------------------------------
 ،،،،،، عندما تطول الغربة عن الوطن.. تفقد الأشياء معانيها
|
|
17-6-2009
14:37
|
|
المعتصم
عضو مميز
|
السلام عليكم
السادة أعضاء المنتدى المحترمين أرجو أن تعذروني لما سؤورده في هذه المشاركة
من فظاظة في الكلام ومن الأسلوب الركيك في التعبير
فلست بالمتحدث البارع ولا الكاتب المحترف وإنما سوف أحوال أن أوصل إليكم وجهة
نظري بطريقة ما ... وآمل أن أجد عندكم تفسيرا شافياً لتساؤلاتي.
بما أننا نتحاور في هذا الموضوع عن (فن التعامل مع الآخرين) فهل ماورد في بعض المشاركات السابقة يندرج تحت هذا الفن ؟؟
في أحد السهرات دار نقاش يشبه بما نحن فيه الآن .... فانبرى واحد من الحضور قائلاً مؤيداً كلامه في ضرورة اختلاف الآراء:
قال رسول الله (ص) : "اختلاف أمتي رحمة"
فأجابه شيخ فاضل بكل هدوء : هذا حديث موضوع مكذوب
وإلا لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق سخطاً.
هل يعني هذا أنه يجب أن يكون الجميع لهم نفس الآراء والأفكار...؟
طبعاً لا ولكن يجب علينا أن نتفهم وجهة نظر الآخرين فإن كانت صائبة قبلناها وإن كانت خاظئة أرشدناها وصححناها ...ولهذه فن منفصل حبذا شرحه للجميع من أهل الخبرة..
من خلال تصفحي للمواضيع المنتدى لاحظت وجود عدد لا بئس به من المواضيع المقفلة كان السبب في اقفالها اختلاف في وجهات النظر أولاً ثم مهاترات صغيرة
ثم تجريح وكلام ما أنزل الله به من سلطان
وكل هذا سببه عدم التفهم لأحد الأعضاء وعدم القدرة على إيصال الفكرة بشكلها الصحيح...
بعيداً عن الموضوع ولكن أحببت ان أعرف آرائكم حول هذه النقطة...
منذ مدة قصيرة تم طرح موضوع بعنوان ((الحق يقال)) في منتدى الحوار العام
وما لبس إلا أن وجد طريقه إلى مجموعة المواضيع المقفلة ...
والسؤال ,,إذا كنا قد أغلقنا (( الخق يقال )) فهل هذا يعني لكم شيئاً ,,,؟
والكلام المعسول الذي بيننا تحت أي بند يندرج إذا كنا قد ألغبنا ((الحق يقال)) ؟
مرة أخرى أرجو أن تعذروني لوقاحتي وتهجمي
وبالمناسبة أخي سامر هذا آل كبونك القاري مو صديق للبنزبن أبداً ..هذا صديق للمازوت من الروح للروح
وشكراً
----------------------------------
إذا أعجبتك مشاركتي فاشكر الله قبل أن تشكرني ... ولاتنساني بالدعاء. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . وإن لم تعجبك فانصحني ولا تجرحني ...
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 17-6-2009 الساعة 17:42 من قبل: المعتصم
|
|
17-6-2009
17:35
|
|
|
الدغري
|
عزيزي المعتصم ,
بعد خالص التحية لك وللجميع , أنصحك بداية أن تثق بمشاركاتك وقدرتك على التعبير وإيصالك لما تطرحه من الأفكار , وإن ضعف ثقتك في ذلك تنتقل عدواه إلى المتلقي, وإن أساس تعامل أحدنا مع الآخرين , هو بناء ثقة ومصداقية له تجاههم .
الأمر الثاني أن المقولة التي تلحقها بمشاركاتك "لا داعي للخوف من صوت الرصاص... فالرصاصه التي تقتلك لن تسمع صوتها" , تنبئ عن عدم اكتراثك بأعنف حالات الحوار , وهو الحوار بالرصاص ,وما دام أنك لم تخف من هذا النوع من الحوار فأولى بك ألا تعطي بالاً لأي حوار أدنى منه في الشدة والتصعيد, حتى وإن حوى ما سميته بالمهاترات الصغيرة
والدغري , أو -الحق يقال- , إن إغلاق موضوع الحق يقال , كان متوقعاً ذلك لأنه اتخذ منحى شخصي , بمعنى أنه تم ربط الحق الذي هو جوهر الموضوعية بأشخاص , وهذا ما جعل الموضوع متهافتاً منذ انطلاقه ,ثم جاء الإغلاق له كتحصيل حاصل .
ثمَّ ألا تلاحظ معي هنا أننا متفقون على الفكرة التي قدمها الدكتور بدايةً وهي صداقة البنزين , وإن اختلفت أسباب كل منا في ذلك ,
الأمر الذي أود أن أنوه إليه أيضاً , هو أنه ليس تصعيد الحوار هو السبب في إغلاق المواضيع , وإنما السبب في ذلك دائماً هو " الخوف" من تصعيده ,
ويمكنني القول "إن سبب عدم تحاورنا هو خوفنا من الحوار",
والدغري إن التعامل مع الآخرين فن , والفن ذوق , ولكل منا تذوقه الخاص , ولا يوجد نظرية متكاملة تقعِّد كيفية التعامل مع الآخرين , لاختلاف مزاج أولئك الآخرين .
والدغري إنو الكلام اساتو حلو و"وازن" , بالإذن من آل كابوني طبعاً
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 18-6-2009 الساعة 15:45 من قبل: الدغري
|
|
18-6-2009
15:42
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
تحياتــي ..
- شكراً لك أخي - الدغري - على مشاركتك ..
اختيارك للاسم .. أثار اهتمامــي ..
مشاركتك السابقة .. تعبر عن حال الحقيقــة في جوانب كثيرة .. وتنسجم مع إرادة الموقع ..
رأيك .. يعجب الزُراع ..
سُعدت بمشاركتك .. وأنتظر المزيد ..
- أخي المعتصم .. مشاركتك مفيدة .. شكراً لتواصلك .. وثق بأن مساحة لا بأس بها باقيــة للإعلان عن كلمة الحــق .. وتشخيص كبــد الحقيقــة .. في مختبر الحريــة .. والبرهان .. مشاركتك نفسها ..
مرحباً بكم جميعاً ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 18-6-2009 الساعة 18:29 من قبل: حسن البريدي
|
|
18-6-2009
17:40
|
|
Abo Hmzah
عضو مميز
|
وازن معدل
كلام الدغري وازن ومعدل 000000000
وكما يقول المتل (( ماالك صديق الا من بعد قتلة ))
والخلاف في الرأي لايفسد للود قضية 00000
واظن ان من اشهر وسائل الاعلام حاليا وهي الجزيرة تنتهج
منهج (( الرأي والرأي الاخر )) 00000000
----------------------------------
المدونة الذاتية
|
|
19-6-2009
01:36
|
|
د. أنور الحجي
عضو مميز
|
الأخوة الأحبة
تصادفنا في صداقاتنا بعض المشاكل وتكون ردود الأفعال متباينة
وسأعرض حالتين أرجو من الأخوة طرح الرد الأمثل والأفضل في حال تعرضك لأي منها
الأولى :
في ثورة غضب نعتك أحد الأصدقاء بقلة المعرفة
الثانية :
اتهمك صديقك بقلة الأمانة في قضية أنت بريء منها
ملاحظة : في كلتا الحالتين هو صديقك من فترة طويلة ويعرف كل
منكما طباع الآخر 0 كيف سيكون الرد وشكرا" لكم
|
|
21-6-2009
11:11
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
والناس كالأشجار..
قد تنقلب الموازين في نظر الناس أحياناً !
فيظن أحدهم أنه إذا جمّع حوله أكبر عدد من الأصدقاء سواءً كانوا صالحين أو طالحين... فذاك أمرٌ محمود !
لكن التجارب والوقائع تكشف للإنسان أن المسألة ليست بالكمّ, إنما هي بالكيف..
وبالتالي , فرُبّ صديق واحد أفضل عند الشدائد من ألف واحد!
ورحم الله القائل:
واحذر مصاحبة السّفيه فشرّ ما ـــــــــــ جلب الندامة صُحبة الأشرار.
والناس كالأشجار هذي يُجتنى ــــــــــــ منها الثمار وذي وقود النار.
- وعلى الخير نلتقي –
|
|
22-6-2009
09:08
|
|
ابن القلمون
عضو مميز
|
السلام عليكم
السيد الدكتور أنور
بالنسبة لي موضوع قلة المعرفة أو الجهل فلا يحرك شيئا عندي
ومهما كنت في حالة غضب لا يزيد هذا الكلام شيئا ولا ينقص
بس موضوع قلة الأمانة ما بعرف شو النتائج ولا شو بدي أتصرف
على ما أعتقد يمكن ضوج عالأخر
مشان هيك بعمل بوصية سيد الخلق
انو مانحط حالنا بموقف نعرض حالنا للشبهات
وكتير تخليت عن أمور لأنها ربما كون بموقع سهل للشبهة
والله أعلم
----------------------------------
لست آيس أو أمل لن تحطمني الهموم .... لن أعيش بلا أمل فالندى نبت الغيوم
|
|
22-6-2009
09:46
|
|
المعتصم
عضو مميز
|
السلام عليكم
أولاً رداً على سؤال الأخ الدكتور فأعتقد أن طريقة الرد المثالي لكلا الحالتين هي الهدوء والتأني وإبراز عكس ما قد نسبه صديقي إلي
لئلا يسبب أي انفعال إلى تصعيد الموقف وبالتالي حدوث أمور يكون المرئ بغنى عنها
وهنالك طريقة لتملص من مثل هذه المواقف :
لو قام الصديق يوماً بذكر مساوئ ومعايب عنك أمام الناس وفي حضورك ،
ولكن من دون أن يشير إليك أو يذكر اسمك ، فلا تقاومه وتدافع عن نفسك ،
بل قم أنت بتأييده وانتقاد من به تلك المساوئ أيضاً وكأنك لا تعلم أبداً أنك المقصود
، وهو ما سيثير استغرابه
حاول أن تجيب على تساؤلاته بالتطرق إلى موضوعات أخرى بعيدة عن الموضوع ،
فإن أصر على الموضوع وقام بتسميتك هذه المرة وأنك المقصود ،
فاظهر له استغرابك وأنك كنت تتوقع أن يكون ذلك مزحاً .. فإن رأيت إصرارا منه ،
قم بتلطيف الأجواء عن طريق إجابات طريفة وسرد بعض النكات .
وهذا ما سيعمل على إغاظته وإثارته أكثر فأكثر ،
فتكون نتيجة ذلك ظهوره بمظهر غير لائق وهو ثائر غضبان(بالإذن من الشباب) ،
في حين تكون أنت كقطعة ثلج .
في ذلك الوقت سيبدأ الشخص بملاحظة نفسه وأنه ثائر على لا شيء وأن مظهره بالفعل غير لائق أمام الناس ،
فيبدأ بالميلان نحو التهدئة التلقائية ، ومن ثم الوقوع تدريجياً في دائرة الإحراج ،
بداء من الناس الحاضرين أو منك أنت ..
وموقفك ذلك سيجعله يفكر مستقبلاً ألف مرة قبل أن يهاجمك أمام الآخرين ،
وسيدرك أنه ما كان يجب عليه القيام بذلك ، فتراه وقد تركك نهائياً ،
بل قد يترك معاداتك أيضاً ..
من هنا يتبين أن القوة في المرء هي في كتم الغيظ وضبط النفس ،
وليست في الرد بالمثل . فإن الذي يهاجم غيره ،
يترك دائماً ثغرات كثيرة دون أن يدرك ذلك ،
فتكون تلك الثغرات هي منطلقات للهجوم المضاد من الطرف الآخر إن أراد ،
ويكون ذلك الهجوم بالضرورة مؤثراً ..
بسم الله الرحمن الرحيم
(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس.........). صدق الله العظيم
----------------------------------
إذا أعجبتك مشاركتي فاشكر الله قبل أن تشكرني ... ولاتنساني بالدعاء. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . وإن لم تعجبك فانصحني ولا تجرحني ...
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 24-6-2009 الساعة 04:24 من قبل: المعتصم
|
|
24-6-2009
00:40
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
صفيّي من الإخوان !!
قد يحتار الإنسان في هذا الزمان في مسألة اختيار الأصدقاء, وذلك لأن اللافتة العريضة المرفوعة في فضاءات الناس كـُتب عليها: المصلحة أولاً... المصلحة آخراً !
لكن صوت أبي العتاهية يأتي من التاريخ , صادحاً بالنصيحة:
لعمرك ما شيء من العيش كله ـــــــــــــ أقرّ لعيني من صديقٍ موافق.
وكل صديقٍ ليس في الله ودّه ــــــــــــــــــ فإني به في وُدّه غير واثق ِ.
صفيّي من الإخوان كل موافق ــــــــــــــــ صبورٍ على ما ناب عند الحقائقِ.
- وعلى الخير نلتقي –
|
|
24-6-2009
08:35
|
|
Abo Hmzah
عضو مميز
|
الصداقة
الصداقة هذه الكلمة الرائعة والتي لأحرفها مدلولات مهمة وهي :
الصاد : الصدق..........
الدال : دم واحد .........
الالف : ايد واحدة ......
القاف : قلب واحد.....
التاء : التالف والتحابب............
الصداقة كا المظلة كلما اشتد المطر كلما ازدادت الحاجــة لهــا
الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمش الصداقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج
الصداقة لا تموت الا اذا مات الحب
الصداقة ود وإيمان الصداقة حلما وكيان يسكن الوجدان
ثمار الارض تجنى كل موسم لكن الصداقة تجنى كل لحظة
الصداقة هي الوجه الآخر غير البراق للحب ولكنه الوجه الذي لا يصدأ
----------------------------------
المدونة الذاتية
|
|
24-6-2009
09:18
|
|
