النورس
عضو مميز
|
السلام عليكم جميعا
الأخ الدكتور أنس :
اليوم سعر البترول يقترب من عتبة 75 دولار للبرميل,ومنذ فترة قصيرة سمعنا تصريحات لبعض قادة الدول في منظمة أوبك أن السعر العادل لبرميل النفط
هو 75 دولار,
السؤال هل ارتفاع سعر النفط له علاقة بتلك التصريحات ولو من تحت الطاولة,
أم هو وضع طبيعي حسب متغيرات السوق؟ والى أي حد تتوقع أن يصل سعر البرميل في الفترة القريبة القادمة؟
شكرا على الاجابة سلفا
----------------------------------
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام
|
|
17-6-2009
19:32
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
نورسنا العزيز،
سؤال مهم ولكن الإجابة عليه طويلة.
جاءت التصريحات بعد أن اقتنع الخبراء والمحللون بأن الأسعار سترتفع حتى لو ينشط الاقتصاد العالمي وذلك لأن تخفيض افنتاج الذي قامت به السعودية كان كبيرا. تشير التحليلات إلى أن مستويات المخزون في الدول المستهلكة ستستمر بانخفاضها وستقترب من مستوياتها الطبيعية في أول العام القادم. إلا أن هذا يعتبر مشكلة كبيرة، على غير العادة، لأنه سيؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط بشكل كبير.
السبب هو أنه يتوقع أن تجتاح العالم موجة تضخم عارمة. في حالة تضخم كهذه يقوم المستثمرون بشراء العقارات والسلع ويتخلصون من الكاش، ولكن العقارات ليست مرغوبة في الوقت الحالي في أوروبا وأمريكا، الأمر الذس سيجعل المستثمرين يركزون على السلع، خاصة الذهب. هذا يعني أن مستوى المخزون الطبيعي في حالة التضخم أعلى من مستوى المخزون الطبيعي في حالة عدم وجود تضخم. ماذا يعني هذا؟ إنه يعني أن مستوى المخزون في عام 2010 منخفض، وان أسعار النفط سترتفع. ولكنها لن ترتفع بشكل كبير ولفترات طويلة (قد ترتفع بشكل كبير ولكن لأيام محدودة فقط) وذلك لأن السعودية ستقوم باستخدام طاقتها الإنتاجية الإضافية في حالة ارتفاع الأسعار بشكل كبير، كما ستقوم حكومة أوباما باستخدام الاحتياطي الاستراتيجي، والذي يحتوي على كميات ضخمة من النفط. وانتذكر دائما أن حجم الاقتصاد العالمي الآن أقل بكثير مما كان عليه منذ عام.
وقدر الله أن تفاصيل الإجابة نشرت في الأسابيع الماضية وهذه أجزاء منها:
http://www.aleqt.com/2009/05/26/article_232852.html
http://www.aleqt.com/2009/06/09/article_237985.html
http://www.aleqt.com/2009/06/02/article_235389.html
أخوك
بيدرجي
|
|
18-6-2009
22:49
|
|
النورس
عضو مميز
|
السلام عليكم
والله أنك أبدعت يا دكتور,وكأن المقالات التي كتبت هي مفصّلة لسؤالي ,
ولكن دكتور أرغب منك لو تكرمت توضيح نقطة مهمة:أنت ذكرت في احدى المقالات ان هذا الارتفاع سيكون له تأثيره على القطاع الصناعي وينعش الاقتصاد ,
هل سيكون لهذا الارتفاع المتوقّع تأثير مباشر على السلع المنتجة أو بمعنى آخر
هل سنلحظ ارتفاع في الصناعات التحويلية على سبيل المثال,
شكرا على رحابة صدركم
----------------------------------
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 19-6-2009 الساعة 15:43 من قبل: النورس
|
|
19-6-2009
15:42
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
خبر اليوم ..
- 780 مليار دولار تديرهــا المصرفيــة الإسلاميــة .. بس ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
|
25-6-2009
16:10
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
أثر تغير أسعار الصرف (بما في ذلك العملة السورية):
أسعار الصرف تهدّد القوة الشرائية للمدخرات الخليجية:
http://www.aleqt.com/2009/08/08/article_260667.html
|
|
8-8-2009
06:12
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
مآسي !!
عندما تنطق الأرقام بأفصح اللغات:
* عدد سكان العالم زاد عن (6) مليارات, بينهم (1) مليار من السكان يعيشون في بحبوحة, بينما يعاني (1) مليار البؤس والحرمان, أما المليارات الأربعة الباقية فبالكاد ينعمون بالحدّ الأدنى !!
** الفارق بين دخل عامل المصنع وربّ العمل أضحى بنسبة (1) إلى (419) !!
* تـُشير الإحصاءات الغربية أنه في 2000م مات في العالم من الجوع ما يزيد عن (30) مليون نسمة, بينما عانى (800) مليون من سوء التغذية الخطير !
** في عام 1999م بلغ عدد الضحايا من التدخين في أمريكا وحدها (400) ألف إنسان, وتنفق حكومة أمريكا لمعالجة الأمراض الناتجة عن التدخين أكثر من (20) مليار دولار !!
أجل !
ماذا ينفع الإنسان أن يربح العالم كله, إذا خسر نفسه ؟!
ــ وعلى الخير نلتقي ــ
|
|
20-10-2009
21:05
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
(يخزي العين ...) !!
إلى أين المسير؟
وهل حقيقة أن ( الاقتصاد يجرّ السياسة)؟!
أم أنّ ( السياسة هل التي تجرّ الاقتصاد )؟!
وهل نتوقف مع بعض الإحصائيات والأرقام:
* أرصدة العرب في الخارج تزيد عن (900) مليار دولار, يا ترى: لو أننا استثمرناها في بلادنا ألم تكن لتغيّر مساراتنا؟!
** أحد أمراء الخليج يستثمر (20) مليار دولار في العالم, لكنه لا يستثمر في بلده منها شيء, وذلك بسبب التشريعات المتخشّبة والمتحنّطة عندهم!!
* بعض بلادنا العربية عاجزة عن أداء فوائد ديونها فمتى ستسدّد الديون إذاً ؟!
** في بعض بلادنا المستعربة تزيد نسبة البطالة عن (25%) فكيف تحدث التنمية ... والنمو ؟!
* هل أن أهم الأسباب التي تمنع استثمارات الأموال في بلادنا هي:
1- الرشوة. 2- البيروقراطية. 3- غياب الشفافية . 4- لوائح التشريعات ..؟!
- وعلى الخير نلتقي-
|
|
31-10-2009
14:52
|
|
حمود
عضو مميز
|
الرأسمالية سقطت والإسلام هو النظام العالمي الجديد
مقال ذو صلة بموضوعنا هنا....
http://arabic.cnn.com/2009/business/11/9/hassan.islamicfinance/
|
|
9-11-2009
22:30
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
أخي حمود،
شكرا لك على إثارة هذا الموضوع المهم والحساس.
أنا شخصيا أعتقد بما يلي
1- ليس هناك بنوك "إسلامية" ولكن بنوك تتعامل بطرق تتلائم مع الشريعة.
2- السبب الأول لعدم تأثر بعض هذه البنوك بالأزمة ليس كونها "إسلامية" أو "مطابقة للشريعة"، ولكن جشع بعضها والشروط القاسية جدا لبعضها الآخر.
3- نجاح البنوك التي تتعامل طبقا للشريعة، رغم سيطرة البنوك اليهودية على جزء كبير منها، لايعني أن هناك حاليا نظام اقتصادي أو مالي "إسلامي" قادر على أخذ مكان الرأسمالية في العالم.
4- المؤامرة الحقيقية على العالم الإسلامي هي قصر الاقتصاد الإسلامي على "التمويل" فقط، والتمويل هو جزء بسيط من الاقتصاد.
وفيما يلي رابط لمقال بتعلق بالموضوع:
هل يمكن أن تصاب البنوك الإسلامية بأزمة مالية مماثلة؟
http://www.aleqt.com/2008/11/04/article_14203.html
|
|
10-11-2009
06:10
|
|
مسعود حمود
عضو مميز
|
السلام عليكم ..
كان الدكتور ابن البيادر من بين قلة من خبراء الاقتصاد ممن كان لهم وجهة نظر مخالفة للطريقة التي قامت بها حكومات العالم بمعالجة الأزمة الاقتصادية ،حيث لا زلت أذكر مقابلتكم مع نادين حبيب في العربية حول هذا الموضوع..
الآن يبدو بأن تدخل الحكومات قد أتى بنتائج إيجابية ، حيث أن وسائل الإعلام تتحدث يومياً عن بوادر إنفراج الأزمة.
1- هل لا زلت ترى أن تدخل الحكومات يزيد من خطورة الأزمة ، أم أن النتائج السلبية لهذا التدخل لن تكون منظورة في المدى القريب،أم أن وسائل الإعلام لا تنقل - كعادتها - كامل الحقيقة ؟
2- هل يستحيل قيام اقتصاد إسلامي حقيقي في الظروف العالمية الراهنة ، وما هي الشروط الواجب توفرها لقيامه ؟ وهل لديكم جواب عن سؤال البيضة والدجاجة الاقتصادي القديم : أيهما يصنع الآخر الاقتصاد أم السياسة ، بمعنى أصحيح أن التقدم الاقتصادي ناتج عن تقدم سياسي أم العكس؟
أرجو أن تسامح فضولي وجهلي ، ولك الشكر الجزيل.
----------------------------------
مدونتي
|
|
10-11-2009
06:51
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
ياهلا بالغالي مسعود،
ليس هناك نتائج إيجابية، وليس هناك انفراج.
الحقيقة كما يلي: مررنا بأطول فترة كساد منذ الكساد الكبير في عام 1929. كل ما حصل في الفترة الأخيرة أن الانحدار توقف. بعبارة أخرى، نزلنا من الجبل، ووصلنا الوادي.
بشكل عام علينا أن نفرق بين الاقتصاد الحقيقي (الجزء المنتج) والاقتصاد المالي. الحكومات ضخت أموال ضخمة في القطاع المالي، فانتعشت البنوك، وانتعشت البورصات العالمية. أما الاقتصاد الحقيقي فما زال يعاني. مثلا، معدلات البطالة مازالت في ازدياد، ثقة المستهلكين مازالت منخفضة، وأسعار الفائدة الحقيقية أقل من الصفر.
المشكلة أن عملية الانقاذ جاءت من مصدرين: طبع الفلوس والدين. طبع الفلوس يؤدي إلى التضخم، وبالتالي سيدفع الجميع ثمن التدخل الحكومي. أما الدين، فيجب دفعه يوما ما مع الفوائد، ولابد أن يقع الفاس في راس أحد ما.
|
|
10-11-2009
15:30
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
بالنسبة للشق الأول من السؤال الثاني: الأمر يتطلب وجود "دولة إسلامية".
أما بالنسبة للشق الثاني عن الاقتصاد والسياسة: تاريخيا لم يكن هناك شيء يسمى اقتصاد، وإنما كان اسمه "اقتصاد سياسي"
ومازالت كبار الجامعات العالمية تسمي أقسام الاقتصاد فيها "اقتصاد سياسي".
مع خالص الود
بيدرجي
|
|
10-11-2009
15:37
|
|
النورس
عضو مميز
|
ثبت أنّ وجهة نظر أهل العلم تبقى الأهم في أي خطوة نخطوها,و الدليل على هذا
ماذكره الدكتور ابن البيادر في معرض مشاركة سابقة له بتاريخ 18/6/2009
حيث قال:
.....تشير التحليلات إلى أن مستويات المخزون في الدول المستهلكة ستستمر بانخفاضها وستقترب من مستوياتها الطبيعية في أول العام القادم. إلا أن هذا يعتبر مشكلة كبيرة، على غير العادة، لأنه سيؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط بشكل كبير.
السبب هو أنه يتوقع أن تجتاح العالم موجة تضخم عارمة. في حالة تضخم كهذه يقوم المستثمرون بشراء العقارات والسلع ويتخلصون من الكاش، ولكن العقارات ليست مرغوبة في الوقت الحالي في أوروبا وأمريكا، الأمر الذي سيجعل المستثمرين يركزون على السلع، خاصة الذهب....الخ
انظر اليوم الى أسعار الذهب عالميا..
في هذه الحالة أين دور الاقتصاد الاسلامي؟
شكرا لك دكتور مقدما
سؤالي: هل طرح الحكومة لبيع أصولها على شكل سندات يعتبر بمثابة ورقة التوت؟!
أم هو نوع من التطمين الذي لا يضر ولا ينفع ( الضحك عالحى) للمستثمر الأجنبي بشكل خاص؟
ومنكم نستفيد..
----------------------------------
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام
|
|
10-11-2009
15:58
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
أخي النورس،
شكراً لك على كلماتك اللطيفة وثقتك التي أعتز بها.
اسمح لي بأن أسالك أن توضح السؤال بسبب التناقض بين "بيع الأصول" و "السندات"
السند هو ورقة تتعهد فيها الحكومة أن ترد الدين في وقت معين مقابل عائد معين.
بيع الأصول هو بيع ممتلكات الحكومة، فهو بيع، ولاعلاقة له بالدين
وإذا كان القصد أن الحكومة ترهن أصولها مقابل السندات فهو أمر نادر حيث أنه ينطبق بشكل أكبر على الشركات و ليس الحكومات.
الرجاء التوضيح
أخوك
بيدرجي
|
|
10-11-2009
23:21
|
|
النورس
عضو مميز
|
شكرا لتفاعلك الطيب دكتور
وعذرا على الخلط الذي حصل في سؤالي,ولكن سؤالي كان عن السند الذي تتعهد فيه الحكومة أن ترد الدين في وقت معين مقابل عائد معين.
شكرا وتحياتي لك
----------------------------------
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام
|
|
11-11-2009
10:12
|
|
|
يعقوب
|
تحياتي للدكتور ابن البيادر
عندي سؤال بسيط و أرجو أن يكون الجواب بسيطاً أيضاً حتى أتمكن من فهمه :
هل حقاً البنك الأفضل هو البنك الذي تكون فيه نسبة الفائدة 0%؟
مع الشكر و المحبة
|
|
11-11-2009
13:02
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
نورسنا العزيز،
أغلب دول العالم، حتى الدول الغنية، تقترض.
وكما يقوم الدائن والمدين بكتابة الدين في ورقة، يتم كتابة الدين بين الحكومات ومن يقرضها. هذه الأوراق تدعى سندات.
حتى الحكومات الغنية تقوم بالاقتراض وذلك لسبب بسيط: توقيت تدفق الإيرادات يختلف عن توقيت المصروفات.
ولكن حتى دول قوية مثل أمريكا تقوم بالاقتراض بكميات كبيرة للإنفاق على أمور شتى منها الحروب، ومنها الإعانات الاجتماعية.
الفكرة أنه هناك اعتقاداً بأن الأشخاص والأفراد يمكن أن يفلسوا ويمتنعون عن الدفع، ولكن من الصعب أن يتكرر ذلك من الحكومات.
باختصار، أن تقوم الدول بالاستدانة هذا شيء عادي. المشكلة في الدول التي تستدين، ثم يسرق مسؤولوها الأموال المستدانة.
|
|
11-11-2009
20:34
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
أخي يعقوب،
هل من الممكن توضيح السؤال أكثر؟
مثلا، الأفضل من أي ناحية؟ ومن وجهة نظر من؟
|
|
11-11-2009
20:37
|
|
النورس
عضو مميز
|
شكرا على تجاوبك السريع دكتور,
الفكرة وصلت ولكن سؤالي كان محددا عن علاقة بين تلك السندات التي تطرحها الحكومة وبين انتعاش الاستثمار وارتياح المستثمرين( باختصار ما حصل مع حكومة دبي منذ أيام) حيث انتعشت سوق الاسهم بعد طرح الحكومة لجزء جديد من السندات,
أرجو أن يكون وضح السؤال
شكرا لجهودكم
----------------------------------
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام
|
|
12-11-2009
08:54
|
|
مسعود حمود
عضو مميز
|
السلام عليكم , لابن البيادر ، وكل عام وأنتم بخير..
تظهر الأيام تباعاً افتقار صنّاع القرار في منطقتنا للشفافية فيما يختص بالأمور الاقتصادية.
هل لديك أية تحليلات أو توقعات ( وربما مقالات أو أبحاث ) تتعلق فيما بات يُعرف بأزمة دبي Dubai Crisis ؟ تمكننا على الأقل ( كموظفين في شركات صغيرة في دبي ) من اتخاذ قرارات صائبة فيما يتعلق بمستقبل الشركات التي نعمل فيها أو على الأقل تكوين صورة شبه واضحة عما يجري ؟
ولكم الشكر والتقدير ..
----------------------------------
مدونتي
|
|
29-11-2009
12:36
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
نورسنا الغالي،
عندما تقوم حكومة ما بطرح سندات، يقبل عليها المستثمرون لأسباب شتى منها تنويع المخاطرة عن طريق تنويع الاستثمارات، وتخفيف المخاطرة عن طريق الاستثمارات في سندات مضمونة، وذلك على عكس الاستثمار في سندات بعض الشركات التي تكون غير مضمونة مثل السندات الحكومية.
لذلك فإن "راحة" المستثمرين تعود إلى تخفيض المخاطرة.
أما انتعاش سوق الأسهم في تلك الفترة بسبب السندات فإنه يعود إلى اعتقاد بأن الأمور في طريقها إلى الحل وأن الأمور على مايرام. ولكن كما رأينا، فإن الأمور انعكست.
أخوك
بيدرجي
|
|
29-11-2009
13:11
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
وعليكم السلام وأهلا بمسعود وأسعد الله أياكم وكل عام وأنتم بخير
ليس لدي أي شيء في هذا المجال (بشكل مقصود وغير مقصود)،
ولكن هناك تقارير متخصصة مدفوعة الثمن تصدر عن بعض بيوت المال العالمية باللغة الإنكليزية، وسنرى الكثير منها في الأسبوعين القادمين، كما أن هناك مجلة متخصصة في هذا المجال اسمها "ميد" ومجلة أخرى اسمها "ميس"
وتقوم ميد من فترة لأخرى بإصدار ملف كامل عن قطاع معين أو صناعة ما، مع التوقعات المستقبلية لهذا القطاع.
وسأرسل لكم هذه التقارير والروابط على بريدكم الإلكتروني خلال الآيام القادمة بإذن الله.
أخوك
بيدرجي
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 29-11-2009 الساعة 13:46 من قبل: ابن البيادر
|
|
29-11-2009
13:18
|
|
محمد حمود
مشرف
|
للمهتمين بسوق العمل في دول الخليج، يمكن مطالعة التقرير التالي من موقع Gulf Talent للتوظيف:
التوظيف وحركة الرواتب في الخليج 2009-2010
نظرة على أسواق العمل بعد الأزمة، تشمل السعودية والكويت وقطر والبحرين وعمان والإمارات
اضغط هنا لتحميل الملف بهيئة PDF وحجم 775 كيلوبايت
|
|
19-1-2010
20:47
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
ما هي جرائم الياقات البيضاء؟!
جواباً على استفسار الأخ /نوار/:
تذكر هذه القضية فيما يتعلق بجرائم /غسيل الأموال/ , ويقصد منها:
جرائم طبقة اجتماعية مهنية بالذات تستغل وضعها,' للحصول على منفعة شخصية بوسائل غير قانونية, ليس من السهل اكتشافها , أو ملاحقتها من قبل الجمهور.
مثال ذلك :
في أمريكا, وفي أحد بنوكها تمكن أحد المستشارين من التوصل إلى المفتاح الالكتروني المخصص بسرقة (10ملايين دولار) في ثانية واحدة!!
ثم أودعه في حساب خاص باسمه في أحد بنوك سويسرا.
وبعد اكتشاف الواقعة حكم عليه بالسجن 6 سنوات فقط !!
_وعلى الخير نلتقي_
|
|
2-10-2010
19:44
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
للتوضيح فقط:
أصحاب "الياقات البيضاء" هو الموظفين الذي يعملون في المكاتب وأغلبهم متعلمون
أصحاب "الياقات الزرقاء" هو العمال الذي يعملون بأيديهم وبعضهم، خاصة تاريخيا، لم يكن متعلما. ويبدو أنهم اكتسبوا هذا الاسم من لبسهم للأفرول الأزرق أثناء العمل في المصانع.
ومن هذا المنطلق فإن جرائم "الياقات البيضاء" هي الجرائم التي تتم في المكتب من قبل موظفي المكتب وتتعلق بالعمل وأغلبها يتعلق باختلاس والسرقات والتزوير، كما يوضح المثال الذي أشار إليه الدكتور أبو عمر.
|
|
3-10-2010
07:41
|
|
