منتدى الحوار  >>  منتدى الكمبيوتر  >>  التسوق الإلكتروني - مقارنة عربية أمريكية

الكاتب

الموضوع

محمد حمود مشرف	التسوق الإلكتروني - مقارنة عربية أمريكية كنت محتاجاً لبعض الكتب العلمية التي لم أجدها في السوق، فقررت شراءها عبر الإنترنت، فقمت بطلب أحد الكتب من موقع أمازون الأمريكي الشهير، وقمت بطلب كتاب عربي في نفس الوقت من موقع النيل والفرات اللبناني. الذي حدث أنه بعد دقائق تلقيت رسالتين على بريدي من الموقعين، حيث تشير الرسالتان إلى أنه توجد مشكلة في بطاقة الإتمان الخاصة بي وأنهم لم يستطيعوا سحب المبلغ المطلوب، وسبب ذلك أنني كنت قد وضعت المال في حساب البطاقة منذ ساعات قليلة وربما لم يتم تحديث بياناتها بعد. الآن: -الموقع الأمريكي أعطاني في الرسالة وصلة تمكنني من الدخول إلى بيانات الطلبية وإعادة الطلب منه بأن يتحقق مجدداً من بطاقة الإتمان. -بينما الموقع العربي لم يقدم لي هذا الخيار، بل طلب مني إرسال فاكس برقم بطاقة جديد! -قبل الموقع الأمريكي البطاقة في المحاولة التالية، وأعطاني صفحة خاصة بها كل تفاصيل طلبيتي وبدأ يحدث تلك الصفحة على مدار الساعة ليخبرني بمكان وجود طلبيتي في الوقت الحالي، وأخبرني أنه أرسل لي الكتاب عبر شركة البريد السريع DHL، وأعطاني الموعد المتوقع لوصول الكتاب لي، وصرت أدخل كل يوم إلى الموقع لأرى أين اصبح كتابي وفي اي مدينة. -أما بالنسبة للموقع العربي فقد أرسلت لهم بريداً أخبرهم فيه بأن يحاولوا سحب المال من حسابي مرة أخرى، دون أن أتلقى اي جواب، ولم أعرف ماذا حل بطلبيتي... وحتى بعد إرسال بريد ثاني.... -وصلني الكتاب من (أمريكا) إلى (باب منزلي) في الإمارات في غضون 5 ايام. -ومازلت لا أعلم ماذا حل بالكتاب الموجود في (لبنان)... تجربة تسوق إلكتروني أحببت مشاركتكم بها وسماع آرائكم وتجاربكم في هذا المجال.....
6-1-2005    01:34
محمد ربيع الشيخ مشرف	من الممكن راح على أمريكا من شين يبعتولك اياه بعد 5 أيام أخرى أحسن شي (دوّر على شي منجم يفتحلك المندل ليعرف وين صار الكتاب بس لا تنسى تاخد شي من ريحتوه لحتى يقدر يكمشوه بدل من يخربط مع غير كتاب) .................................. أكيد أنه لا يمكننا مقارنة تجربة أمازون مع تجربة النيل والفرات مع تأكيدنا على حتمية تجربة الشراء الإلكتروني العربي ، والكل يعلم أن كل عمل يلزمه تنظيم وحرفية إدارية تتماشى مع الحرفية الإلكترونية ... وهذه الحرفية الإدارية هي التي تعطي لأي عمل تميزه وهي للأسف لا يمكن شراؤوها وهي تكون تراكم الخبرات في اي مؤسسة "تسعى نحو الأمام" أمنياتي أن تستطيع كل مواقع التسويق العربية أن تتعامل مع هكذا تجارب بشكل جدي كما يتعامل معها الغربيين وأتمنى عليك أن ترسل هذه القصة لموقع النيل والفرات لكي يعرفوا عيوبهم الإدارية إن كانوا يريدون التمييز تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 6-1-2005 الساعة 09:09 من قبل: محمد ربيع الشيخ
6-1-2005    09:07
مسعود حمود عضو مميز	.. تحياتي ... بالنسبة إلي كانت تجربة التسوق الالكتروني العربية مثيرة للغضب ... بعد أن قام الإخوان في مكتبة النيل والفرات باقتطاع ثمن الكتاب وأجور الشحن في بداية العام 2004 ، وبعد الكثير من الرسائل التي وجهتها إليهم .. وصلني الكتاب أخيراً في نهاية العام .. وقبل أن أتفجر غضباً ، استعذت بالله من الشيطان وقررت قراءة رسالة الاعتذار المرفقة ، والتي استنتجت منها أنه في الدول العربية يكون إرسال شحنة من المخدرات عبر الحدود أسهل كثيراً من إرسال كتاب بالمقابل .. فإنني عندما أطلقت مايكروسوفت حزمة خدماتها الثانية لويندوز إكس بي قمت بالتسجيل في موقعهم للحصول على هذه الخدمة على CD حيث أنهم قالوا بأنهم على استعداد لإرسال الـCD مجاناً لعملائهم .. وحيث أنهم في تلك الأيام قد قرروا توزيع 37 مليون نسخة منه فإنهم قدروا الوقت اللازم لوصول الحزمة بشهر واحد ... لكنني سررت كثيراً عندما وجدت الـ CD في صندوق بريدي بعد عشرة أيام ---------------------------------- مدونتي
6-1-2005    10:07

جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:   الأربعاء   20/8/2025   15:45

منتدى الحوار  >>  منتدى الكمبيوتر